يوسف القعيد يؤكد أن عودة وزارة الإعلام أمر حتمي وأصبح في غاية الأهمية
آخر تحديث GMT03:27:18
 العرب اليوم -

مطالبًا بشن تشريعات وقوانين تجرم كل ما يحدث في السوشيال ميديا

يوسف القعيد يؤكد أن عودة وزارة الإعلام أمر حتمي وأصبح في غاية الأهمية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يوسف القعيد يؤكد أن عودة وزارة الإعلام أمر حتمي وأصبح في غاية الأهمية

لجنة الثقافة والإعلام
القاهرة - العرب اليوم

قال الكاتب يوسف القعيد، عضو لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب، إن وجود كيان عربي للإشراف على وسائل الإعلام العربي أصبح أمر في غاية الأهمية، مشددًا على أنه لن يستطيع التعامل مع كل الشائعات في الدول العربية.

وأضاف القعيد، أن الدول العربية مطالبة بشن تشريعات وقوانين تجرم كل ما يحدث في السوشيال ميديا وضد استقرار البلاد العربية التي تعاني مجملها حاليًا من غياب التشريعات الصارمة التي تواجه هذا الواقع الافتراضي الجديد على مصر.

وتابع عضو مجلس النواب، أنه يجب أن يكون هناك رد فعلي عملي من الد ول العربية على ما تنشره بعض وسائل الإعلام العربية ضد بعض الدول الأخرى.

وذكر القعيد، أن الإعلام المصري حاليا "حاله لايسر عدو ولا حبيب"، مشددًا على ضرورة وجود وزارة للإعلام حتى لو كان وزير دولة، خصوصًا وأن الدستور لن ينص على إنشاء 3 هيئات جديدة لكنه لم يغلي بشكل فعلي وزارة الإعلام.

وبين النائب البرلماني، أن عودة وزارة الإعلام فرض عين، مشيرًا إلى أنه وإن كان عودة وزارة الإعلام، صبعة لسبب عدم توافر المخصصات المالية إلا أنه سيكون له دور فعلي على الأرض، وأن يكون هناك جهة تستطيع أن تتوجه إليها حال حدوث أي شيء.

قد يهمك أيضا:

"الثقافة البرلمانية" العراقية ترفض إغلاق القنوات الفضائية

رئيسة لجنة الثقافة والإعلام تؤكد دور الشرطة العراقية في حفظ الأمن

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوسف القعيد يؤكد أن عودة وزارة الإعلام أمر حتمي وأصبح في غاية الأهمية يوسف القعيد يؤكد أن عودة وزارة الإعلام أمر حتمي وأصبح في غاية الأهمية



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:39 2025 الإثنين ,12 أيار / مايو

هل الحلّ ينهى الصراع؟

GMT 17:47 2025 الأحد ,11 أيار / مايو

الهند وباكستان.. ودرس أن تكون قويا

GMT 13:28 2025 الأحد ,11 أيار / مايو

مستوطنون يهاجمون فلسطينيين جنوب الخليل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab