تعرف على آخر بوست لكارولين فلاك قبل أيام من انتحارها حذفته قبل نشره
آخر تحديث GMT22:05:49
 العرب اليوم -

أصرت المذيعة في رسالتها المؤلمة على أنها لم تمارس عنفا أسريا

تعرف على آخر بوست لكارولين فلاك قبل أيام من انتحارها حذفته قبل نشره

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرف على آخر بوست لكارولين فلاك قبل أيام من انتحارها حذفته قبل نشره

المذيعة البريطانية الشهيرة كارولين فلاك
لندن - العرب اليوم

كشفت عائلة المذيعة البريطانية الشهيرة، كارولين فلاك، عن "بوست" لها لم تنشره على "إنستغرام" كتبته في الأيام التي سبقت وفاتها.وقالت كارولين في المنشور الذي تم الكشف عن تفاصيله لأول مرة اليوم، إن اعتقالها بتهمة الاعتداء يعني أن عالمها كله قد "انهار".أصرت المذيعة في رسالتها المؤلمة على أنها لم تمارس عنفا أسريا وأن اعتداءها المزعوم على صديقها، لويس بورتون كان حادثا عابرا.

وفي الرسالة التي شاركتها والدتها كريس، كشفت كيف انسحب العالم كله ومستقبلها من تحت قدميها في غضون 24 ساعة بعد اعتقالها.وأوضحت فلاك أنها كانت تعاني "نوعا من الانهيار العاطفي لفترة طويلة جدا" لأنها هي وعائلتها "لم يستطعوا تحمل الأمر بعد ذلك".كانت فلاك البالغة من العمر 40 عاما قد خططت لنشر الرسالة على وسائل التواصل الاجتماعي وعرضتها على والدتها في نهاية شهر يناير، ولكن تم نصحها بعدم مشاركتها مع الملايين عبر حسابها.

وقالت فلاك إنها: "تحملت مسؤولية ما حدث في تلك الليلة، لكنه كان حادثا عابرا وليس عنفا منزليا".وأضافت: "كانت لدينا حجة وحدث وحادث، كانت الدماء التي باعها شخص ما إلى إحدى الصحف هي دمي وكان ذلك حزينا وشخصيا جدا".وتابعت: "السبب في أنني أتحدث اليوم هو أن أسرتي لم تعد قادرة على ذلك، لقد فقدت وظيفتي، منزلي، وقدرتي على الكلام، وقد تم انتزاع الحقيقة من يدي واستخدمت للترفيه"، مشيرة إلى أنه لا يمكنها قضاء الأيام متخفية وإلزامها على التحدث إلى أي شخص".

كان من المفهوم أن المذيعة المنتحرة تشعر بالرعب من احتمال تعرضها لـ"محاكمة صورية" بشأن الاعتداء المزعوم على صديقها لويس بورتون، وكانت قلقة من عدم قدرتها على مواجهة الآثار.

أخبرها مستشاروها بعدم نشر الرسالة، لكن قررت عائلتها الآن نشرها من خلال صحيفة "إيسترن ديلي".كان قد تم العثور عليها في شقتها في شرق لندن يوم السبت، بعد يوم من إبلاغها بمتابعة القضية المرفوعة ضدها.وكانت قد اعترفت بأنها غير مذنبة بالاعتداء بضربها في محكمة الصلح في هايبري كورنر في شمال لندن في 23 ديسمبر، وكان من المقرر أن تُحاكم في 4 مارس.

قد يهمك أيضا

فى عيد الحب زوجة محمود العسيلى توجه رسالة رومانسية له

بانكسي يمزج العنف بالبراءة في جدارية بمناسبة "عيد الحب"

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على آخر بوست لكارولين فلاك قبل أيام من انتحارها حذفته قبل نشره تعرف على آخر بوست لكارولين فلاك قبل أيام من انتحارها حذفته قبل نشره



داليدا خليل تودّع العزوبية بإطلالة بيضاء ساحرة وتخطف الأنظار بأناقة لا تُنسى

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 22:05 2025 الثلاثاء ,09 أيلول / سبتمبر

إسبانيا تمنع سموتريتش وبن غفير من دخول أراضيها
 العرب اليوم - إسبانيا تمنع سموتريتش وبن غفير من دخول أراضيها

GMT 21:52 2025 الثلاثاء ,09 أيلول / سبتمبر

7 علامات يومية تنذر بنوبة قلبية
 العرب اليوم - 7 علامات يومية تنذر بنوبة قلبية

GMT 06:59 2025 الثلاثاء ,09 أيلول / سبتمبر

إقالة إسبيريتو سانتو مدرب نوتنجهام فورست

GMT 05:53 2025 الثلاثاء ,09 أيلول / سبتمبر

مسيرة تستهدف سفينة الصمود قبالة سواحل تونس

GMT 04:56 2025 الثلاثاء ,09 أيلول / سبتمبر

هروب اليهود

GMT 08:35 2025 الإثنين ,08 أيلول / سبتمبر

جسر وحدة لا بذرة تقسيم

GMT 18:51 2025 الإثنين ,08 أيلول / سبتمبر

برشلونة يؤكد إصابة دي يونغ

GMT 22:14 2025 الإثنين ,08 أيلول / سبتمبر

سيلينا غوميز تحتفل بمرور عشر سنوات على ألبوم Revival

GMT 05:14 2025 الثلاثاء ,09 أيلول / سبتمبر

الأمير في المكتبة

GMT 11:16 2025 الإثنين ,08 أيلول / سبتمبر

دواء مبتكر يبعث الأمل لمرضى السرطان الأكثر شراسة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab