مازن الحايك يؤكد وضع إم بي سي أعمالها التركية خارج القنوات المنتمية إليها
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

أكد أن القرار يُسهم في تحفيز إنتاج محتوى عالي الجودة

مازن الحايك يؤكد وضع "إم بي سي" أعمالها التركية خارج القنوات المنتمية إليها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مازن الحايك يؤكد وضع "إم بي سي" أعمالها التركية خارج القنوات المنتمية إليها

مازن الحايك المتحدث الرسمي باسم مجموعة "أم بي سي"
دبي - العرب اليوم

أكد مازن حايك المتحدث الرسمي باسم مجموعة "أم بي سي" أن "مجموعة MBC" اتخذت قرارًا وضعت بموجبه الأعمال الدرامية التركية كافة كليًا خارج القنوات المنتمية إليها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك اعتبارًا من مساء الأول من مارس/ آذار الجاري، وحتى إشعارٍ آخر.

واعتبر حـايك أنه من شأن هذا القرار أن يُسهم في تحفيز إنتاج المزيد من المحتوى الدرامي العربي والخليجي النوعي والعالي الجودة، مشيرًا أن تكلفة إنتاج الحلقة في المسلسل العربي تتراوح بين 40 ألفا إلى 100 ألف دولار تقريبًا، بينما قد تصل تكلفة إنتاج الحلقة الدرامية التركية الواحدة إلى نحو 250 ألف دولار وأكثر.

 وأضاف المتحدِّث باسم "أم بي سي" أن الفرصة متاحة بل مواتية الآن للسعي إلى منافسة الدراما التركية وذلك عبر إتاحة الإمكانات المهنية والمادية والمعنوية للمنتج الدرامي العربي، ومن ضمنها التعاون مع أكبر عدد ممكن من الكتّاب والمخرجين والتقنيين والنجوم والفنانين، والحرص على تأمين مواصفات إنتاج عالية قادرة على المنافسة الإقليمية والعالمية".

وختم حـايك بالإشارة إلى تجربة مسلسل "عمر"، على سبيل المثال لا الحصر، والذي أنتجته "أم بي سي"، كنموذج رائد تمكّن من المنافسة ووصل إلى الملايين من العرب وغير العرب، وذلك لامتلاكه عوامل النجاح ومقوماته كافة ، من ميزانية ضخمة وقصة وحبكة درامية وإخراج وممثلين وعناصر إنتاجية متكاملة، وغيرها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مازن الحايك يؤكد وضع إم بي سي أعمالها التركية خارج القنوات المنتمية إليها مازن الحايك يؤكد وضع إم بي سي أعمالها التركية خارج القنوات المنتمية إليها



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab