برلمانيون بريطانيون يطالبون بتسليم مؤسس ويكيليكس للسويد وأميركا تطلُبه
آخر تحديث GMT02:34:50
 العرب اليوم -

أمنيون أكدوا أن الحفاظ على سلامة سانغ في سفارة الأكوادور كلفتهم الكثير

برلمانيون بريطانيون يطالبون بتسليم مؤسس "ويكيليكس" للسويد وأميركا تطلُبه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - برلمانيون بريطانيون يطالبون بتسليم مؤسس "ويكيليكس" للسويد وأميركا تطلُبه

مؤسس "ويكيليكس" جوليان أسانغ
لندن - العرب اليوم

أكد الفريق الأمني لمؤسس "ويكيليكس"، جوليان أسانغ، أن مهمة الحفاظ على سلامته داخل سفارة الأكوادور في لندن كانت مُكلّفة. فيما دعا 70 برلمانيًا بريطانيًا إلى إعطاء أولوية لتسليم أسانغ للسويد، إذا أعاد ممثلو الادعاء في الاكوادور فتح تحقيق حول ما يزعم من تورطه في اغتصاب هناك. 

وقالت ستيلا كريسي من حزب "العمال المعارض" إن المجموعة تريد "الوقوف مع ضحايا العنف الجنسي" وسط مخاوف بأنه يمكن تهميش قضية تسليم أسانغ للسويد، حيث تركز الحكومة المحافظة على طلب تسليم أسانغ لأمريكا. وحثت كريسي، التي نشرت خطابا مفتوحا على "تويتر" من المجموعة، الوزراء البريطانيين على القيام بكل ما في وسعهم لضمان تسليم جوليان أسانغ للسلطات السويدية إذا طالبت بذلك".

أقرأ أيضا :

بريطانيا تؤكد عدم تسليم "أسانج" إلى دولة يتعرض فيها لخطر الإعدام والتعذيب

وكان أسانج، وهو مواطن أسترالي مُصنّف في مرتبة الصحفي الأكثر إزعاجا في العالم، بل وتهديدا للسياسيين، قد تحصن في السفارة في لندن منذ سبع سنوات.

ونقلت صحيفة "إل بايس" الأسبانية، عن أعضاء سابقين من حراس أسانغ الأمنيين الأسبان إنه في عام 2016، نقلوا سباكًا عبر طائرة، من إسبانيا بتكلفة 4500 دولار لإصلاح مرحاض أسانج. وكانت هناك مخاوف من أن السباك المحلي ربما وضع جهاز تنصت في المرحاض.

جاءت المزاعم بالاغتصاب بعد أن زار أسانغ السويد في عام 2010. وغادر السويد متوجهًا إلى بريطانيا، وفي عام 2012، فر إلى سفارة الأكوادور في لندن بعد أن خسر معركة قانونية ضد تسليمه للسويد، وسط مخاوف بأنه سيتم تسليمه إلى السلطات الأميركية بسبب نشر موقع "ويكيليكس" برقيات دبلوماسية أميركية سرية.

وقد يهمك أيضاً :

توقيف "جوليان أسانغ" من داخل سفارة الإكوادور في لندن

"ويكيليكس" يُؤكد أن أسانج يتعرض للتجسس في سفارة الإكوادور

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برلمانيون بريطانيون يطالبون بتسليم مؤسس ويكيليكس للسويد وأميركا تطلُبه برلمانيون بريطانيون يطالبون بتسليم مؤسس ويكيليكس للسويد وأميركا تطلُبه



GMT 23:31 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة
 العرب اليوم - منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 22:06 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

3 عمليات حوثية ضد سفن ومدمرات أميركية وإسرائيلية

GMT 15:09 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

النوم الجيد يطيل حياة الإنسان ويضيف سنوات لعمره

GMT 22:17 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

تونس تنتشل 14 جثة لمهاجرين غير شرعيين قبالة جربة

GMT 15:32 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

ملك الأردن يأمر بإجراء انتخابات مجلس النواب

GMT 18:03 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"

GMT 10:46 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 5.3 ريختر يضرب شرق إندونيسيا

GMT 01:08 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab