مي حلمي تتوعّد بإبلاغ مباحث الإنترنت عن الإساءات والتطفّل على حياتها الشخصية
آخر تحديث GMT07:55:35
 العرب اليوم -

بعد انفصالها من المطرب محمد رشاد في الآونة الأخيرة

مي حلمي تتوعّد بإبلاغ مباحث الإنترنت عن الإساءات والتطفّل على حياتها الشخصية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مي حلمي تتوعّد بإبلاغ مباحث الإنترنت عن الإساءات والتطفّل على حياتها الشخصية

الإعلامية المصرية مي حلمي
القاهرة ـ العرب اليوم

خرجت الإعلامية المصرية مي حلمي، عن صمتها من جديد، للرد على الكثير من الشائعات التي انتشرت فور خبر انفصالها عن زوجها الفنان محمد رشاد.ونشرت مي عدة فيديوهات عبر خاصية "ستوري" "إنستغرام" انتقدت خلالها الفضول والتطفل من الآخرين عن حياتها الشخصية، قائلة: "أنتم ميتقالكوش غير كلمة واحدة بكل القرف اللي في الدنيا: أنتم مالكم.. مصر كلها تبعت ويسألوا بكل تطفل.. انتم مالكم.. فعلا كان قراري صح إن حياتي الشخصية متبانش".

وأضافت: "وعزة جلال الله كل سكرين شوت باخدها وكل قلة أدب بتتكتب هاخدها وأبلغ، واللي يقولك مباحث الإنترنت لا في حاجة اسمها قضايا تشهير بشخصية عامة، دي مش أول مرة، واللي يقولك أصلها مش أصيلة وموقفتش جنبه وخايفة على بيتها، مع إن شرحنا الموضوع 40 ألف مرة.. بقولكم إيه.. أنا أصلا مش مضطرة أبرر حاجة".

وتابعت: "المرة دي مش هسكت لو ليا مزاج أقول حاجة هقولها لو مليش مش هقول، بمزاجي.. أنت إيه اللي يخصك متطلقين ولا مش متطلقين.. أنتم مهتمين تعرفوا حياتنا أكتر مننا، أنتم مالكم، أقولكم زودوا عدد الفولورز واللايكس عندي أشكركم".واستطردت: "في ناس بتقول إني باتبرع بفستان فرحي علشان أمحي الذكريات، وأنا أصلاً منزلة موضوع التبرع من 7 أيام، ولو كلامكم صح كنت أطلع كل الفساتين بتاعتي علشان أمحي كل الذكريات، ما أنا عندي 4 غيره".

وكانت مي عرضت فستان زفافها للتبرع لإحدى العرائس عن طريق مسابقة أطلقتها عبر حسابها الشخصي بإنستغرام من أجل اختيار الفائزة.وعلقت "مي": "أنا لبست بدل الفستان أربعة إيه المشكلة أما أهدي حد فستان من ٤ ويا ريت كلنا نعمل كده مدام مش هنلبسه تاني"، لكن فسرها الكثيرون بوجود مشاكل بينها وبين رشاد وهو ما أكده الاثنان بانفصالهما منذ أيام، وهو ما يتوافق مع يوم تدشين المسابقة منذ خمسة أيام بالتحديد.

يذكر أن محمد رشاد انفصل عن زوجته مي حلمي، بعد زواج دام عامًا ونصف العام، وفق ما صرح به مدير أعماله محمد مجدي، الذي قال في تصريح صحافي، إن الانفصال وقع منذ حوالي أسبوعين بسبب وجود خلافات بينهما، لافتا إلى أنه من المقرر أن يتم الطلاق رسميا خلال الأيام المقبلة.

وكشف مدير أعمال الفنان المصري، أن الأزمات زادت بين الثنائي في الفترة الأخيرة بسبب اختلاف في وجهات النظر فيما بينهما خاصة بعد تعرضهما للتهديد بالسجن، نتيجة حدوث خلاف مع منتج أعمال الأخير، نتج عنه ضرورة تسديد مبلغ 5 ملايين جنيه كشرط جزائي، وهو ما دفع مي لطلب الطلاق ليقررا الانفصال في سرية تامة.وسبق وقرر الثنائي إلغاء متابعة كل منهما للآخر على مواقع التواصل الاجتماعي، كما قام رشاد بحذف جميع الصور التي جمعته مع مي من حساباته على السوشيال ميديا.

وكانت قد ظهرت مي حلمي خلال مقطع فيديو بثته عبر حسابها في "إنستغرام" تقول: "هناك بعض من يريدون أذية زوجي دون سابق إنذار"، لافتة إلى أنها تلقت مكالمة هاتفية تم تهديدها فيها بالطرد من منزلها والحجز على جميع ممتلكاتها بسبب قضية زوجها محمد رشاد.وتزوجت مي حلمي من محمد رشاد في مارس من العام الماضي، بعد جدل كبير بين رواد التواصل الاجتماعي عقب إلغاء حفل زفافهما في اللحظات الأخيرة، والتصريحات الجارحة التي خرجت من الطرفين عقب الانفصال، حتى تفاجأ الجميع بعودتهما مرة أخرى.

أخبار تهمك أيضا

محمد رشاد يطلب من الجمهور الدعاء لزوجته

الفنان محمد رشاد يحيي حفلًا غنائيًا ضخمًا في رأس السنة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مي حلمي تتوعّد بإبلاغ مباحث الإنترنت عن الإساءات والتطفّل على حياتها الشخصية مي حلمي تتوعّد بإبلاغ مباحث الإنترنت عن الإساءات والتطفّل على حياتها الشخصية



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 17:56 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

تفوق الأندية المصرية إفريقيًا

GMT 18:02 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

نجوم الفضائح والتغييب

GMT 16:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

وسادة المقاطعة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 16:24 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

حملة المقاطعة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab