تقارير مراكز المادة الفرعية تثير الجدل مرة أخرى
آخر تحديث GMT06:45:37
 العرب اليوم -

يعد أحد النزاعات الصحافية القديمة

تقارير مراكز المادة الفرعية تثير الجدل مرة أخرى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تقارير مراكز المادة الفرعية تثير الجدل مرة أخرى

النزاعات الصحافية القديمة
لندن - ماريا طبراني

يعد كتابة تقرير بشأن مراكز المادة الفرعية، أحد النزاعات الصحافية القديمة في عالم الصحافة، والمزعجة للصحافيين، والتي اندلعت مرة أخرى مع إنشاء المراكز كبديل للمركزية.

واكتشف محرر سابق في برمنغهام ميل، وهو ستيف دايسون، منذ نحو عام، ما أسماه "فضائع العمل كبديل" والتي يرتكبها الموظفون العاملون في مركز نيوبورث، ساوث ويلز، والتي أنشأها نيوزكاوست/غانيت.

عمل دايسون على فهرسة الحوادث وأمثلتها المؤسفة، بالإضافة إلى التصميم والتعليق المفقود والأخطاء الإملائية، وعلق 71 قارئًا على مقاله "هولد ذي فرونت بيدج"، ووافقت الأغلبية الساحقة من المعلقين على العرض السيء.

وعلى الرغم من أن المحررين لم يلوموه بشكل مباشر، كان هناك بعض التعاطف مع عبء العمل، لم يكن من المستغرب أنهم يعتبرونه من ضمن إنتاجهم.

واختار دايسون، في المقال الجديد "هولد ذي فرونت بيدج" سلسلة طويلة من رسائل البريد الإلكتروني الطويلة التي جمعها مركز المادة الفرعية حول نوعية النسخة التي يتلقاها الصحافيين.

لقد اختار بعض حالات الأخطاء الواقعية، والأخطاء النحوية والبلاغية غير المناسبة، واجتذب 31 معلقًا حتى الآن.

ويعمل الصحافيون في مكاتب فرعية صغيرة خاصة بهم، وليس هناك حاجة للانقسام والتنافس على الأخبار والكتب.

وتعد واحدة من الظروف غير المتوقعة لإزالة المادة الفرعية في المكاتب والعداء المتفاقم، والطريقة الأوحد هي مبادلة فرص العمل كل ستة أشهر، وليس هناك حاجة لمثل هذه الانقسامات في الوقت الحاضر.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقارير مراكز المادة الفرعية تثير الجدل مرة أخرى تقارير مراكز المادة الفرعية تثير الجدل مرة أخرى



ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 04:34 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

فى مواجهة «حسم»!

GMT 18:42 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

نانسي عجرم تدمج اللمسة المغربية في أحدث أعمالها

GMT 14:14 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

عقلاء وحكماء في بطانة صانع القرار

GMT 15:54 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

صحة غزة تعلن توقف الخدمة في 6 مرافق طبية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab