المواد الخشبية تمنح المنزل الإطلالة الدافئة واللمسات الراقية
آخر تحديث GMT08:11:53
 العرب اليوم -

يمكن تثبيتها في المساحات الفاصلة بين الغرف

المواد الخشبية تمنح المنزل الإطلالة الدافئة واللمسات الراقية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المواد الخشبية تمنح المنزل الإطلالة الدافئة واللمسات الراقية

المواد الخشبية
مراكش - ثورية أيشرم

يُعتبر الخشب من أكثر المواد التي تجدها في المنازل مهما اختلفت وتنوع شكلها، سواء كان عصريا حديثا أو تقليديا، إذ أنها اللمسة التي لا يمكن الاستغناء عنها أو تبديلها بشيء آخر، وتمنح الفضاء رونقا مميزا وتعطيه الإطلالة الدافئة.

وبرزت صيحات الخشب من جديد بشكل راق، ويمكن اعتماد لمساته في "ديكور" المنزل بشكل متنوع حسب الأماكن، وذلك للحصول على رونق متناسق في المنزل والاستمتاع به بشكل ملفت إذ يمكن الاستفاذة من قواطع خشبية بأشكال متنوعة تناسب حجم الأسقف الداخلية للفضاء والتي يمكن تركيبها في الجدران بشكل مميز، والاستفادة منها في ترتيب بعض الأغراض كالكتب وبعض التحف التي تمنح الفضاء الشكل الراقي. كما يمكن اعتماد لمسة الخشب في السقف والاستغناء عن "الجبس" للمزيد من الفخامة وإضفاء رونق رائع ومميز للمكان، بالإضافة إلى اعتماد الخشب في أحد جدران غرفة المعيشة وجعله على شكل مكتبة يمكن أن تحمل الكثير من الأغراض كالتلفاز ويعض اللمسات التي تعطي غرفة المعيشة تلك الصورة الجيدة التي عادة ما نلمسها في القصور البريطانية التي تعود إلى فترات زمنية قديمة.

وأوضح الخبراء أنّ إضافة لمسة الخشب في الأرفف يمكن تثبيتها في مختلف الأماكن في المنزل سواء في الغرف أو الصالون أو حتى غرفة المعيشة وفي المطبخ والحمام وفي ممرات المنزل والمساحات الفاصلة بين غرف المنزل واستغلالها في وضع كماليات وبعض التحف الراقية التي تزيد المنزل تلك الجمالية الراقية والساحرة التي تخطف الأنظار.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المواد الخشبية تمنح المنزل الإطلالة الدافئة واللمسات الراقية المواد الخشبية تمنح المنزل الإطلالة الدافئة واللمسات الراقية



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab