وكيل عقارات في شمال لندن يؤكّد أنّ إصلاح النوافذ الخشبية يرفع من قيمة الشقة 
آخر تحديث GMT14:21:29
 العرب اليوم -

يعمل على الحد من تكاليف التدفئة والصيانة وتخفيف ضجيج الشارع في المستقبل 

وكيل عقارات في شمال لندن يؤكّد أنّ إصلاح النوافذ الخشبية يرفع من قيمة الشقة 

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وكيل عقارات في شمال لندن يؤكّد أنّ إصلاح النوافذ الخشبية يرفع من قيمة الشقة 

إصلاح النوافذ الخشبية يرفع من قيمة الشقة 
لندن - كاتيا حداد

تساءل أحد المواطنين البريطانيين، بأنّ اثنين من اطارات النوافذ الخشبية في غرفة معيشته أصبحت سوداء وأصابها العفن من الداخل، وتساقط الطلاء من عليها، مما سمح بمرور ضجيج الشارع"، مشيرًا إلى أنّه "تكلفنا 2500 جنيه إسترليني لتغيير اطارات النوافذ "صناعة وتركيب"، نحن نفعل ذلك لراحتنا الشخصية، ولكن هل هذا سيضيف أي شيء إلى قيمة الشقة عند بيعها؟".

وأوضح أحد وكلاء العقارات في شمال لندن ورئيس شركة سابق، جيريمي ليف، أن "تركيب نوافذ جديدة ذو طابع يتناسب مع تصاميم ممتلكاتك الخاصة وفي نفس الوقت تمتاز بكفاءة صوتية وحرارية عالية سيجعل منزلك أكثر راحة للعيش فيه  مع الحد من تكاليف التدفئة والصيانة في المستقبل، إذا لم تقم بتغير النوافذ، ستظل بحاجة إلى انفاق المال لاصلاحهم  ودهانهم باستمرار لذلك فإن تكلفة تبديلها ستكون أقل وأوفر بكثير من ذلك، وسيتم إرجاء أي مشتر محتمل بسبب تقشر الطلاء والتكثيف ، لذلك يجب أن تزيد النوافذ الجديدة قابليتها للتسويق، والامور المتعلقة بالصيانة التي تم تحديدها أثناء المسح قد تجعل المشترين يتفاوضون من جديد علي سعر شراء المنزل، ومع ذلك قبل تغير النوافذ من المهم معرفة تكلفة إصلاحها ورفع كفاءتها، كما أن هناك العديد من الشركات المتخصصة في تصليح النوافذ القديمة تقيّم حالتها وتكلفتها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وكيل عقارات في شمال لندن يؤكّد أنّ إصلاح النوافذ الخشبية يرفع من قيمة الشقة  وكيل عقارات في شمال لندن يؤكّد أنّ إصلاح النوافذ الخشبية يرفع من قيمة الشقة 



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab