تدفّق كثيف للسيّاح الجزائريين عبر المعابر الحدودية نحو تونس لقضاء العطلات
آخر تحديث GMT14:36:50
 العرب اليوم -

يختار الغالبية مدن الحمامات وسوسة وبدرجة أقل مدينة طبرقة المحاذية للقالة

تدفّق كثيف للسيّاح الجزائريين عبر المعابر الحدودية نحو تونس لقضاء العطلات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تدفّق كثيف للسيّاح الجزائريين عبر المعابر الحدودية نحو تونس لقضاء العطلات

سياح تونس
تونس - العرب اليوم

كشفت تقارير صحافية جزائرية، الثلاثاء، أن المراكز الحدودية الشرقية الشمالية الثمانية في ولايات تبسة وسوق أهراس والطارف، سجّلت توافد الآلاف من السياح الجزائريين إلى تونس.

وقال مصدر من مركز أم الطبول بولاية الطارف، إن المركز شهد الثلاثاء، التوافد الأكبر منذ بداية الصيف، وأضاف أن "التوافد على تونس قل بشكل كبير، منذ يوم الجمعة الماضي قبل عيد الأضحى، وتواصل إلى غاية اليوم الأول من عيد الأضحى المبارك، حيث انعدم نهائيا، ولكن بمجرد أن حل يوم الاثنين ثاني أيام العيد، حتى وصل الآلاف من المواطنين الجزائريين، تماما كما حدث في الموسم الماضي، وجميعهم من العائلات خاصة القادمين من وسط البلاد من الجزائر العاصمة وتيزي وزو والبليدة والمدية".

ويعرف المركز منذ ثاني أيام العيد وعلى مدار 24 ساعة حركة متواصلة في جو من الهدوء والنظام، إذ لا يغادر الركاب السيارة من العائلات أماكنهم، ويقوم السائق بتقديم جوازات السفر ويتحرك بسيارته أمام أكشاك خاصة بالشرطة والجمارك، قبل أن يدخل منطقة المركز الحدودي في جانبه التونسي.

ويختار غالبية الجزائريين الذين يتوجهون إلى تونس، مدن الحمامات وسوسة، وبدرجة أقل مدينة طبرقة المحاذية لمدينة القالة الجزائرية.

وقد يهمك ايضا :

قبرص توفر وجهة سياحية مثالية للعائلات في صيف 2019

تعرَّف على أفضل أحياء الإقامة في لوس أنجلوس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تدفّق كثيف للسيّاح الجزائريين عبر المعابر الحدودية نحو تونس لقضاء العطلات تدفّق كثيف للسيّاح الجزائريين عبر المعابر الحدودية نحو تونس لقضاء العطلات



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي

GMT 16:40 2025 السبت ,05 تموز / يوليو

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب إسطنبول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab