تريسي أندرسون تُصلّح مُؤَخّرة غوينيث بالترو الطويلة
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

نجحت في العودة لشكلها الرشيق في الوقت المناسب

تريسي أندرسون تُصلّح مُؤَخّرة غوينيث بالترو الطويلة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تريسي أندرسون تُصلّح مُؤَخّرة غوينيث بالترو الطويلة

تريسي أندرسون و غوينيث بالترو

نيويورك ـ مادلين سعادة لم تقم تريسي أندرسون بمساعدة غوينيث بالترو على التخلص من مشكلة الأرداف "التي كانت أشبه بجناحي الخفاش " فقط، ولكنها أيضا أصلحت المؤخرة الطويلة للنجمة الحاصلة على جائزة الأوسكار. ففي مقابلة مع "ذا جلوس" كشفت مدربة اللياقة البدنية أنها عندما التقت بالنجمة التي تبلغ الآن 40 عاما، كان لديها بعض المشاكل في مناطق عدة في جسدها.
وتقول تريسى "كان لديها 35 رطلا زائدا في وزنها، وكانت مؤخرتها طويلة بالإضافة إلى مشاكل أخرى تتمثل في بروز الأرداف.
غوينيث محظوظة حقا لأنها طويلة القامة، ويمكنها إخفاء هذه العيوب عبر الملابس التي تختارها."
وهذه الزيادة في الوزن اكتسبتها النجمة، بشكل تلقائي، بعد إنجابها لابنها موسى. نجحت المدربة في إعادة النجمة، وهي أم لطفلين، إلى شكلها الرشيق في الوقت المناسب تماما لتبدأ في تصوير فيلمها الجديد "الرجل الحديدي".
وتقول أندرسون "حتى قبل أن تصبح جيزيل اسما شهيراً، قمت بقص صورة لمؤخرتها من كتالوج "فيكتوريا سيكريت". وكانت هذه هي المرة الأولى التي أقوم فيها بقص صورة لقطعة من جسد أحد . إن الأمر يبدو مضحكاً الآن، ولكن كل امرأة تريد مثل هذه المؤخرة. إنها صالحة لكل زمان."
والآن، وبعد سبعة أعوام من الجهد أصبح لدى غوينيث مؤخرة تستحق أن تفتخر بها . وهي في الواقع تتباهى بها كثيراً، حتى أنها ارتدت ثوبا شفافا  خلال العرض الأول لفيلم "مارفل" هذا الصيف.
ونحن لم نكن نتوقع أي شيء أقل من هذا من أجمل امرأة في العالم. ولا تعقيب على ذلك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تريسي أندرسون تُصلّح مُؤَخّرة غوينيث بالترو الطويلة تريسي أندرسون تُصلّح مُؤَخّرة غوينيث بالترو الطويلة



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab