سبب غير مُتوقع وراء وجود وراء الجيب الصغير جدًا في البنطال الجينز
آخر تحديث GMT08:52:22
 العرب اليوم -

تمت إزالته خلال الحرب العالمية الثانية للحفاظ على المعادن المُثبتة له

سبب غير مُتوقع وراء وجود وراء الجيب الصغير جدًا في البنطال الجينز

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سبب غير مُتوقع وراء وجود وراء الجيب الصغير جدًا في البنطال الجينز

بنطال الجينز
واشنطن - العرب اليوم

يرتدي معظم الناس بنطال الجينز بكثرة لرواجه وسهولة الحركة فيه، إلا أن قليلون من يعلمون ما هو السر وراء الجيب الصغير جدا في البنطال الذي لا يتسع لمعظم الأشياء، ولا يدرك كثيرون أن وراء ذلك الجيب الصغير، المرتبط بالجيب الرئيسي، قصة قديمة، وأنه كان يؤدي وظيفة مهمة في الماضي.

وكان الجيب الصغير يُستخدم كحامل لساعة الجيب في منتصف القرن التاسع عشر، من قبل رعاة البقر والعمال في الغرب الأميركي، ويرتبط أصله بقصة خياط اسمه جاكوب، فكر في طريقة لجعل البنطال أكثر عملية للعمال.

واكتسبت سراويل الجينز شعبية بين السكان المحليين، مما أدى إلى شراكة تجارية مزدهرة بين جاكوب وشركة ليفي ستراتوس، التي لديها أقدم بنطال من الجينز، وخلال الحرب العالمية الثانية، تمت إزالة الجيوب من أجل الحفاظ على المعادن التي تستخدم في تثبيت الجيوب، واستخدامها في أغراض أخرى، ومنذ ذلك الحين، أصبح هذا الجيب يستخدم في أغراض أخرى، أبرزها الاحتفاظ بالعملات المعدنية أو قطع المجوهرات.

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سبب غير مُتوقع وراء وجود وراء الجيب الصغير جدًا في البنطال الجينز سبب غير مُتوقع وراء وجود وراء الجيب الصغير جدًا في البنطال الجينز



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab