عزيزة جلال تكشف أسرارًا للمرة الأولى بعد غياب 34 عامًا
آخر تحديث GMT06:24:06
 العرب اليوم -

أصيبت بحُمَّى الأطفال مباشرة بعد ولادتها

عزيزة جلال تكشف أسرارًا للمرة الأولى بعد غياب 34 عامًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عزيزة جلال تكشف أسرارًا للمرة الأولى بعد غياب 34 عامًا

الفنانة الكبيرة عزيزة جلال
القاهرة - العرب اليوم

كشفت الفنانة الكبيرة عزيزة جلال أنها كانت معجبة بصوت والدتها إلى درجة أنها كانت تتمنى لو تملك مثله، وأكدت أنها أصيبت بحمى الأطفال مباشرة بعد ولادتها، الأمر الذي أثر في صحتها، خصوصا عينيها.

وقالت جلال إن والدتها كانت تغني للفنانين فريد الأطرش، وعبدالحليم حافظ، وأم كلثوم، أمامها، فكان يعجبها صوتها، وترد عليها: “الله لو كان صوتي كصوتك أمي.. أريد الغناء مثلك بصوت جميل”.

وأطلت الفنانة المغربية عزيزة جلال، على الجمهور من خلال برنامج "لقاء من الصفر" على قناة mbc، بعد غياب لمدة 34 سنة عن الساحة الفنية العربية.

وحلت عزيزة جلال ضيفة على mbc، بعدما قررت الاعتزال قبل ثلاثة عقود، وقدمت لجمهورها أغنيتها "مستنياك" التي اشتهرت بها، وكان أول ظهور لجلال، منذ غيابها الطويل عن الساحة الفنية، في مناسبة خاصة السنة الماضية.

وتعد عزيزة جلال صوتا مميزا لفت الأنظار إليه سريعا لكنه سرعان ما اختفى بسبب الزواج حيث قررت عزيزة الزواج، واستقرت بمدينة الطائف، ورزقت بثلاثة أبناء درسوا وتخرجوا في الجامعات.

واعتزلت عزيزة جلال الفن في أوج عطائها، بعد زواجها من رجل أعمال سعودي، عام 1985، لتتفرغ لحياتها الأسرية في مدينة الطائف السعودية.

قد يهمك ايضا : 

"قائمة دَسِمة" للمسلسلات الخليجية تفرض نفسها على عُشاق الدراما الرمضانية

الحلقة الأولى من المسلسل السعودي "العاصوف 2" لم تنل رضاء بعض المتابعين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عزيزة جلال تكشف أسرارًا للمرة الأولى بعد غياب 34 عامًا عزيزة جلال تكشف أسرارًا للمرة الأولى بعد غياب 34 عامًا



GMT 23:31 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 23:06 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

أكذوبة النموذج الإسرائيلي!

GMT 08:56 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

شهيد في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة جنوب لبنان

GMT 20:59 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

نجيب محفوظ كاتب أطفال

GMT 23:51 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

طهران ــ بيونغيانغ والنموذج المُحتمل

GMT 23:10 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

ماذا نريد؟

GMT 10:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

219 مستوطنا إسرائيليا يقتحمون المسجد الأقصى

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

مقتل 7 أشخاص وإصابة 15 آخرين في حادث سير بالجزائر

GMT 21:15 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

الأهلي في أحلام الفيفا الكبيرة..!

GMT 02:03 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

نيران المنطقة ومحاولة بعث التثوير

GMT 18:07 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

الحكماء الثلاثة

GMT 17:50 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

فرصة ذهبية لاستعادة شعبية الحكومة

GMT 20:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

مصر تنفي أي نقاش مع إسرائيل بشأن خطط اجتياح رفح

GMT 00:57 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

على جدار الامتنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab