قِصّة فقدان مؤقّت لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ
آخر تحديث GMT18:07:48
 العرب اليوم -

كانت أولى تجاربه في عالم التلحين أغنية "صافيني مرة"

قِصّة فقدان "مؤقّت" لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قِصّة فقدان "مؤقّت" لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ

الموسيقار محمد الموجي
القاهرة - العرب اليوم

تحلّ ذكرى رحيل الموسيقار محمد الموجي، الذي ولد في 4 مارس/ آذار من عام 1923، وظهرت موهبته في الغناء لكنه فشل في إثبات تلك الموهبة ليتحول إلى التلحين، وكانت أولى تجاربه في عالم التلحين أغنية "صافيني مرة" للمطرب الشاب حينذاك عبدالحليم حافظ، التي كانت نقطة فارقة في مشواره الفني فقد اشتهر وذاع صيته وأطلق عليه فارس النغم.

لحّن الموجي للعندليب الأسمر 88 لحنا أشهرها مغرور، جبار، رسالة من تحت الماء، ويا مواعدني بكرة، وصافيني مرة، وقارئة الفنجان التي كانت لها قصة غريبة.

أخذت أغنية "قارئة الفنجان" وقتا طويلا قبل أن تخرج للجمهور بداية من تدخل عبدالحليم وشروعه في تغيير بعض من كلمات القصيدة بعد موافقة كاتبها الشاعر السوري نزار قباني، انتهاء بحادثة احتباس صوت ملحنها الموسيقار محمد الموجي الأمر الذي يعيق نقلها إلى نوتات في الوقت الذي لم يتبقّ فيه على الحفل المزمع غناؤها به سوى 12 يوما فقط، لكن إصرار الفرقة الماسية بقيادة الموسيقار أحمد فؤاد حسن التي لازمت "حليم" أشهر حفلاته أكمل التدريب على الغنوة في المدة القليلة الباقية وذلك بعد عودة صوت الموجي للحياة مرة أخرى.

وقد يهمك ايضاً:

سر قصة الإعجاب الغريبة بين عبد الحليم حافظ وزيزي مصطفى

شرم الشيخ تشهد انطلاق مهرجان مصر الدولي لموسيقى فرانكوآراب

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قِصّة فقدان مؤقّت لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ قِصّة فقدان مؤقّت لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:14 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أحمد حلمي يعتذر عن واقعة "مصري وصف أول"

GMT 11:32 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الأردن خط أحمر

GMT 05:36 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

فلسطين في قلب مهرجان «مالمو»!

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 01:09 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

3 غارات أميركية تستهدف مديرية كتاف في صعدة

GMT 08:18 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

8 شهداء في قصف إسرائيلى على رفح وبيت لاهيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab