قِصّة فقدان مؤقّت لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ
آخر تحديث GMT12:35:52
 العرب اليوم -

كانت أولى تجاربه في عالم التلحين أغنية "صافيني مرة"

قِصّة فقدان "مؤقّت" لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قِصّة فقدان "مؤقّت" لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ

الموسيقار محمد الموجي
القاهرة - العرب اليوم

تحلّ ذكرى رحيل الموسيقار محمد الموجي، الذي ولد في 4 مارس/ آذار من عام 1923، وظهرت موهبته في الغناء لكنه فشل في إثبات تلك الموهبة ليتحول إلى التلحين، وكانت أولى تجاربه في عالم التلحين أغنية "صافيني مرة" للمطرب الشاب حينذاك عبدالحليم حافظ، التي كانت نقطة فارقة في مشواره الفني فقد اشتهر وذاع صيته وأطلق عليه فارس النغم.

لحّن الموجي للعندليب الأسمر 88 لحنا أشهرها مغرور، جبار، رسالة من تحت الماء، ويا مواعدني بكرة، وصافيني مرة، وقارئة الفنجان التي كانت لها قصة غريبة.

أخذت أغنية "قارئة الفنجان" وقتا طويلا قبل أن تخرج للجمهور بداية من تدخل عبدالحليم وشروعه في تغيير بعض من كلمات القصيدة بعد موافقة كاتبها الشاعر السوري نزار قباني، انتهاء بحادثة احتباس صوت ملحنها الموسيقار محمد الموجي الأمر الذي يعيق نقلها إلى نوتات في الوقت الذي لم يتبقّ فيه على الحفل المزمع غناؤها به سوى 12 يوما فقط، لكن إصرار الفرقة الماسية بقيادة الموسيقار أحمد فؤاد حسن التي لازمت "حليم" أشهر حفلاته أكمل التدريب على الغنوة في المدة القليلة الباقية وذلك بعد عودة صوت الموجي للحياة مرة أخرى.

وقد يهمك ايضاً:

سر قصة الإعجاب الغريبة بين عبد الحليم حافظ وزيزي مصطفى

شرم الشيخ تشهد انطلاق مهرجان مصر الدولي لموسيقى فرانكوآراب

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قِصّة فقدان مؤقّت لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ قِصّة فقدان مؤقّت لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab