أشرف زكي يتدخّل لحل أزمة ياسمين عبد العزيز وهشام سليم
آخر تحديث GMT21:46:03
 العرب اليوم -

بعد حبس ابنة هشام 6 شهور لاعتدائها على ياسمين

أشرف زكي يتدخّل لحل أزمة ياسمين عبد العزيز وهشام سليم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أشرف زكي يتدخّل لحل أزمة ياسمين عبد العزيز وهشام سليم

الفنانة ياسمين عبد العزيز والفنان هشام سليم
القاهرة – مي البشير

تدخل نقيب المهن التمثيلية، الدكتور أشرف زكي، بالتدخل لحل الأزمة بين الفنانة ياسمين عبد العزيز والفنان هشام سليم، بعد أن باءت كل محاولات الوسطاء بالفشل، خصوصًا بعد حصول ياسمين عبد العزيز على حكم محكمة يقضي بحبس ابنة هشام سليم 6 شهور؛ بسبب اعتدائها على ياسمين عبد العزيز. 

وذهب أشرف زكي، بحسب "العرب اليوم"، الخميس، إلى الفنانة ياسمين عبد العزيز، وزوجها رجل الأعمال محمد حلاوة للوصول لحل، وبالفعل تقبلت ياسمين الحل السلمي، وأكدت أنها من المستحيل أن تقبل بحبس بنت في سن صغير، وأن كل ما تريده هو اعتذار عن ما حدث في حقها، وأن ما حدث كان من الممكن أن ينتهي بهدوء لو كان هشام سليم احتوى الموقف، واعتذر عن ما فعله البنات، وخرج أشرف من عند ياسمين ليجلس مع هشام سليم ويقنعه بالاعتذار، وإنهاء تلك المشكلة.

ويكون حل الازمة حاليا فى يد هشام سليم، الذى رفضًا مسبقا الاعتذار لزميلته بعد ان وقعت مشادة عنيفة وصلت لحد التشابك بالأيدي بين  ياسمين عبدالعزيز وابنتي الفنان هشام سليم، البالغ عمراهما 16 
عامًا و15 عامًا في منطقة الساحل الشمالي غرب مصر خلال قضاء الطرفين إجازة المصيف هناك آب/ أغسطس الماضي، بل تطور الأمر بسبب تصريحات سليم، وهجومه على ياسمين في وسائل الإعلام زاعمًا ان القضية ملفَّقة، رغم ان الكشف الطبي الذي اجرته ياسمين بعد الواقعة، والذي أكد وجود إصابات بوجهها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أشرف زكي يتدخّل لحل أزمة ياسمين عبد العزيز وهشام سليم أشرف زكي يتدخّل لحل أزمة ياسمين عبد العزيز وهشام سليم



GMT 20:14 2024 الثلاثاء ,09 إبريل / نيسان

مشاهير عالميون حرصوا على أداء مناسك عمرة رمضان 2024

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab