مدرب الوداد الرياضي طوشاك يضع اللاعبان الشافني وأونداما خارج مجموعته
آخر تحديث GMT00:04:47
 العرب اليوم -

بعد أن قبلا ملتمس الناصري بالعودة إلى الفريق

مدرب الوداد الرياضي طوشاك يضع اللاعبان الشافني وأونداما خارج مجموعته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مدرب الوداد الرياضي طوشاك يضع اللاعبان الشافني وأونداما خارج مجموعته

مدرب فريق الوداد الرياضي جون توشاك
الدارالبيضاء - محمد إبراهيم

وضع مدرب فريق الوداد الرياضي، جون توشاك ، مجلس إدارة فريقه في وضع حرج، بعد أن أكد  في ندوة صحافية اليوم الخميس، في مقر النادي في الدارالبيضاء أنّ اللاعبان فابريس اونداما، وكمال الشافني، لا يدخلان في منظومته التكتيكية نهائيًا.وأضاف أنّ الرياضة وخصوصصا كرة القدم هي تربية قبل كل شيء، مشيرًا إلى أنّ قراره نهائي ولا رجعة  فيه.

وأكدت مصادر أنّ قرار طوشاك سيزيد من توسيع الهوة مابين المدرب اللويزي ومجلس الإدارة خصوصًا وأنّ هناك العديد من الأعضاء في الوداد يعارضون الطريقة المتبعة من طرف طوشاك.وكانت علاقة توشاك  قد توترت مع الكونغولي أونداما في شهر تموز/ يوليو الماضي، عندما طرده من تداريب الفريق، بعدما لم يبرر غيابه لمدة طويلة عن التداريب، ما حدا باوندما إلى الرحيل عن الوداد صوب الكونغو، قبل أن يعود الأسبوع الماضي، ويوقع عقدًا جديدًا مع الوداد لكن توشاك رفض.

 وقد ساءت علاقت الشافني بالمدرب اللويزي، عندما احتج الشافني على توشاك بسبب وضعه في دكة البدلاء، وطلب مغادرة النادي، لكن رئيس الفريق أقنعه بالبقاء، ورد عليه طوشاك بطرده من تداريب الفريقزوأكدت مصادر أنّ تصرف المدرب طوشاك،ما هو إلى رد فعل  على عدم استشارته في إقناع الشافني بعد الانتقال إلى الإمارات وتوقيع عقدًا جديدًا مع أونداما.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرب الوداد الرياضي طوشاك يضع اللاعبان الشافني وأونداما خارج مجموعته مدرب الوداد الرياضي طوشاك يضع اللاعبان الشافني وأونداما خارج مجموعته



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab