فشل كارينيو يثبت صحة قرار فيصل بن تركي في رفض استقدامه
آخر تحديث GMT14:21:29
 العرب اليوم -

أخفق في كل المحطات التي تولاها بعد رحيله عن النصر

فشل كارينيو يثبت صحة قرار فيصل بن تركي في رفض استقدامه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فشل كارينيو يثبت صحة قرار فيصل بن تركي في رفض استقدامه

الأوروغوياني كارينيو مدرب النصر السابق
الرياض - محمد صبحي

قاد العالمي لمنصات التتويج بعد غياب كبير، وحقق معه ثنائية تاريخية،هي الدوري وكأس ولي العهد، إنه الأوروغوياني كارينيو مدرب النصر السابق الذي ما إن حقق اللقبين للعالمي حتى طالب بمطالب مادية عالية، جعلت الإدارة وقتها تصرف النظر عنه.

وجاهدت جماهير النصر كثيرًا مع رئيس ناديها السابق الأمير فيصل بن تركي الذي أثبتت الأيام أنه كان على حق، وكان صاحب رؤية فنية جيدة حينما رفض استقدامه مجددًا بعد رحيله عن الفريق؛ إذ كان النصراويون يعدونه المنقذ للفريق من الكبوات وقتها.

وفشل "كارينيو" في كل المحطات التي تولاها بعد رحيله عنالنصر؛ إذ لم ينجح الرجل في تحقيق أي نتائج إيجابية مع الفرق التي تولى تدريبها في قطر، أو مع منتخب بلادهم، أو الشباب مؤخرًا في الدوري السعودي.

وظهرت عيوب كارينيو الفنية في أول أسابيع الدوري الحالية؛ إذ اشتكت الجماهير رغم انتصاراته في بادئ الأمر من حالة التوهان التي يظهر عليها اللاعبون، كما اشتكوا من طريقة لعبه الفنية بمحاور ثلاثة، وعدم نجاحه في ربط خطوط الفريق ببعضها.

واختفت تلك العيوب الفنية تمامًا في مباراة الفريق اليوم أمام الاتفاق مع المدرب الجديد البرتغالي كريستوفاو الذي يتولى المهمة مؤقتًا لحين التعاقد مع مدير فني جديد؛ إذ اختفت العيوب رغم قصر المدة التي تولاها المدرب الجديد قبل مباراة اليوم؛ وهو ما يثبت أنه كان هناك خلل فني بالفعل في العالمي.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فشل كارينيو يثبت صحة قرار فيصل بن تركي في رفض استقدامه فشل كارينيو يثبت صحة قرار فيصل بن تركي في رفض استقدامه



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab