تطورات تكشف حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية ومساع إسرائيلية لتوسيع الاتفاقات الإبراهيمية بعد التوتر مع طهران
آخر تحديث GMT10:48:51
 العرب اليوم -
طالب الزعيم الدرزي اللبناني وليد جنبلاط بضرورة تسليم كل السلاح في لبنان، اذا كان لبناني او غير لبناني الى الدولة في أسرع وقت ممكن كشفت القناة ١٢ العبرية الليلة أن جميع عائلات الأسرى إتحدوا في محاولة لترتيب لقاء مع رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب الأسبوع المقبل، وتتوقع العائلات أن تتلقى رداً من إدارة ترامب في بداية الأسبوع المقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب يطالب بإلغاء محاكمة بنيامين نتنياهو في تل أبيب على الفور أو منحه عفوا في خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الدفاعات الجوية الايرانية تسقط المسيرة الثالثة عند الحدود الغربية مع العراق خلال ساعه واحدة *القناة 13 الإسرائيلية عن مصادر: نتنياهو* *لا يزال يؤمن بخطة من مراحل* *بشأن غزة مثل خطة ويتكوف.* *القناة 13 الإسرائيلية عن أعضاء بالحكومة: هناك ضرورة للقيام بفعل عسكري آخر* *أو السعي لإنهاء الحرب وإبرام اتفاق* *القناة 13 الإسرائيلية: مشاورات متوقعة غدا لنتنياهو بشأن غزة وكيفية المضي في عملية إطلاق سراح الأسرى* *صحيفة إسرائيل اليوم تنقل عن مصادر في حماس : لا نستبعد التوصل لاتفاق جزئي بالأيام القادمة* واشنطن تحقق في تسريب تقييم استخباراتي بشأن ضربات على إيران ووزير الدفاع الأميركي يعلّق من لاهاي ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 22 منذ فجر اليوم
أخر الأخبار

تطورات تكشف حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية ومساع إسرائيلية لتوسيع الاتفاقات الإبراهيمية بعد التوتر مع طهران

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تطورات تكشف حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية ومساع إسرائيلية لتوسيع الاتفاقات الإبراهيمية بعد التوتر مع طهران

معهد وايزمان للأبحاث العلمية في تل أبيب بعد تعرّضه للقصف الإيراني
طهران ـ العرب اليوم

بعد انتهاء المواجهة الإسرائيلية الإيرانية التي استمرت 12 يوماً، تذهب تصريحات إسرائيلية رسمية باتجاه التعبير عن الرغبة بتوسيع الاتفاقيات الإبراهيمية في المنطقة.إذ رأى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن هناك فرصة لـ"توسيع اتفاقات السلام".وقال نتنياهو في مقطع فيديو وزّعه مكتبه "حاربنا إيران بعزم وحققنا نصراً كبيراً، هذا النصر يفتح الطريق لتوسيع اتفاقات السلام بشكل كبير".

ويشير في تصريحه إلى اتفاقات التطبيع التي أبرمتها إسرائيل مع كل من الإمارات العربية المتحدة والبحرين والمغرب عام 2020 برعاية الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، خلال ولايته الأولى.

وفي غضون ذلك، تداول مستخدمون لمنصات التواصل الاجتماعي، صوراً للوحة إعلانية منتشرة في تل أبيب، تحمل عبارة تقول: "حِلف أبراهام.. حان الوقت لشرق أوسط جديد" مع صورة مركبة لقادة دول عربية يتوسَطهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونتنياهو.

يشار إلى أن بعض هذه الدول الممثَّلة في اللوحة، مثل السعودية وسلطنة عُمان ولبنان وسوريا، غيّر مُطبّعة مع إسرائيل بشكل رسمي.


وتجري مراقبة نتائج الهجمات عن كثب لمعرفة إلى أي مدى يمكن أن تكون الضربات قد عرقلت البرنامج النووي الإيراني، بعدما كرر الرئيس ترامب تأكيده أن البرنامج تم محوه.

وأصرّ ترامب على أن الضربات الأمريكية كانت مدمرة، مؤكداً أن إيران لم تتمكن من نقل المواد النووية من موقع تحت الأرض تعرّض للقصف الأمريكي.

وقال في منشور عبر منصته تروث سوشال: "لم يُخرج شيء من المنشأة إذ إن ذلك كان سيستغرق وقتاً طويلاً وسيكون خطيراً جداً، و(المواد) ثقيلة جداً ويصعب نقلها"، وذلك في إشارة إلى موقع فوردو الذي قصفته قاذفات "بي-2" الأمريكية.

    الطائرة الشبح: اليد الطويلة لواشنطن، كيف تصل قاذفة بي-2 لأي هدف في العالم؟

وبحسب تقييم أولي سرّي نشرته شبكة "سي إن إن"، لم تؤدِ الضربات الأمريكية سوى إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر، بدون تدمير مكوّناته الرئيسية.

غير أن وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، أكد أن الضربات على ثلاثة مواقع نووية إيرانية كانت ناجحة.

وقال هيغسيث للصحافيين في البنتاغون "لقد هيأ الرئيس ترامب الظروف لإنهاء الحرب، والقضاء على، وتحطيم وتدمير القدرات النووية لإيران".

وكان مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه)، جون راتكليف أكد في بيان الأربعاء أن "منشآت نووية إيرانية رئيسية عدة دُمّرت وإعادة بنائها قد تستغرق سنوات عدّة".
أضرار "كبيرة"

الخميس، أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية "كبيرة".

وصرّح عراقجي للتلفزيون الرسمي أن "خبراء من منظمة الطاقة النووية (الإيرانية) يجرون حالياً تقييماً مفصلاً للأضرار".

وأضاف أن "مناقشة المطالبة بتعويضات" أصبحت الآن في مقدم جدول أعمال الحكومة.

وتابع "هذه الأضرار كبيرة، ودراسات الخبراء واتخاذ القرار السياسي يجريان في الوقت نفسه".

    هل كانت إيران على بُعد أشهر من إنتاج القنبلة النووية؟

تلويح بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

وقال عراقجي، إن تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية بات "ملزماً" بعدما أقره المشرعون ووافقت عليه هيئة دستورية ورقابية عليا في البلاد.

وأضاف عراقجي للتلفزيون الرسمي "مشروع القانون الذي أقره (البرلمان) ووافق عليه مجلس صيانة الدستور اليوم (...) مُلزم لنا، ولا شك في تنفيذه".

وتابع: "من الآن فصاعداً، ستتخذ علاقتنا وتعاوننا مع الوكالة (الدولية للطاقة الذرية) شكلاً جديداً".

وحذّر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، من أنّ "السيناريو الأسوأ" بعد الضربات التي شنّتها الولايات المتّحدة على البرنامج النووي الإيراني يتمثّل بانسحاب طهران من معاهدة حظر الانتشار النووي.

ونقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن مصادر، أن إدارة ترامب ناقشت إمكانية مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لإنتاج الطاقة، وتخفيف العقوبات، وتحرير مليارات الدولارات من الأموال الإيرانية المقيدة.

وأوضحت المصادر أن الهدف من ذلك إعادة طهران إلى طاولة المفاوضات.

وأصرّ مسؤول على أن الأموال لن تأتي مباشرة من الولايات المتحدة، التي تُفضل أن يتحمل عدد من الشركاء العرب التكلفة، وفق سي إن إن.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ترامب يبلغ نتنياهو بتقديم عرض أميركي معقول لايران في مفاوضاتهما بشأن البرنامج النووي الإيراني

حركة إسرائيلية تنتقد امتناع نتنياهو عن نشر تقارير حالته الصحية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تطورات تكشف حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية ومساع إسرائيلية لتوسيع الاتفاقات الإبراهيمية بعد التوتر مع طهران تطورات تكشف حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية ومساع إسرائيلية لتوسيع الاتفاقات الإبراهيمية بعد التوتر مع طهران



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 10:35 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 22 منذ فجر اليوم

GMT 04:07 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

زلزال بقوة 4.6 درجة يضرب شاهرود شمال شرق ايران

GMT 19:24 2025 الثلاثاء ,24 حزيران / يونيو

ترامب يطلب من نتانياهو الإنسحاب من غزة. وجنوب لبنان

GMT 12:24 2025 الأربعاء ,25 حزيران / يونيو

أفكار مختلفة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 21:45 2025 الثلاثاء ,24 حزيران / يونيو

مؤشر الدولار يتراجع مع تحسن معنويات المستثمرين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab