البيت الأبيض يؤكد إحراز تقدم في مباحثات القاهرة، ومسؤول في حماس يتهم نتنياهو برفض التوصل إلى اتفاق نهائي
آخر تحديث GMT10:30:49
 العرب اليوم -

البيت الأبيض يؤكد "إحراز تقدم" في مباحثات القاهرة، ومسؤول في حماس يتهم نتنياهو برفض "التوصل إلى اتفاق نهائي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - البيت الأبيض يؤكد "إحراز تقدم" في مباحثات القاهرة، ومسؤول في حماس يتهم نتنياهو برفض "التوصل إلى اتفاق نهائي"

من آثار القصف الإسرائيلي على غزة
واشنطن ـ العرب اليوم

أكد البيت الأبيض الأمريكي الجمعة "إحراز تقدم" في المباحثات التي تستضيفها العاصمة المصرية القاهرة، سعياً للتوصل إلى اتفاق هدنة في غزة، مؤكداً أن مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي ايه" وليام بيرنز يشارك فيها. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي: "تم إحراز تقدم، ونحتاج الآن الى أن يعمل الطرفان من أجل التنفيذ"، مشيراً الى أن المباحثات التي عقدت الخميس كانت تمهيدية، قبل أن تجري نقاشات أكثر عمقاً.

فيما قالت الرئاسة المصرية، الجمعة، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الأمريكي جو بايدن أكدا في اتصال هاتفي على أهمية إبداء إسرائيل وحركة حماس مرونة في المفاوضات الرامية إلى التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن.

وذكر البيان أنه جرى "استعراض آخر تطورات جولة التفاوض التي تستضيفها القاهرة حاليا، وأكد الرئيسان أهمية التزام الأطراف المعنية بتذليل العقبات وإبداء المرونة لإتمام الاتفاق".
وأفاد مصدر مصري لوكالة الأنباء الفرنسية بأن جولة المفاوضات "الموسعة" ستنطلق الأحد بمشاركة مسؤولين مصريين وقطريين.
وتحدث عن "مناقشات موسعة تجري في القاهرة الجمعة والسبت، للإعداد لجولة مفاوضات موسعة تنطلق الأحد"، مشيراً إلى أن واشنطن "تناقش مع الوسطاء مقترحات إضافية لسد الفجوات بين إسرائيل وحماس وآليات التنفيذ".

في غضون ذلك، أفاد مصدر في حماس مطلع على سير المفاوضات، الجمعة، بأن الحركة "لم تتلقّ أي اقتراح جديد، كذلك لم تُبلَّغ حماس باقتراح جديد بخصوص الشريط الحدودي مع مصر ومعبر رفح".

وذكر موقع أكسيوس، الجمعة، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، سحب القوات الإسرائيلية من حدود غزة مع مصر في إطار مرحلة أولية من اتفاق وقف إطلاق النار، حتى يمكن مواصلة المحادثات.

ووفق وكالة رويترز للأنباء، قال ثلاثة مسؤولين إسرائيليين لموقع أكسيوس الأمريكي إن نتنياهو قبل جزئيا بطلب بايدن الذي ذكره في مكالمتهما يوم الأربعاء، ووافق على التخلي عن موقع تسيطر عليه القوات الإسرائيلية عند الحدود بين مصر وغزة.

من جهته، قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن يوم الجمعة إنه تحدث مع نظيره الإسرائيلي وناقشا مجموعة من القضايا الإقليمية، تتضمن ما يجري من تبادل إطلاق النار على الحدود بين إسرائيل ولبنان وضرورة التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وقال أوستن في منشور على منصة إكس إنه ناقش أيضا احتمالات التصعيد من إيران والجماعات المدعومة منها، في المكالمة الهاتفية التي جرت يوم الخميس، وإنه أخبر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أن الولايات المتحدة متمركزة في وضع جيد بالشرق الأوسط.

ورأى القيادي في حماس حسام بدران أن "إصرار نتنياهو على إبقاء قوات الاحتلال في محوري طريق الشهداء (نتساريم) وصلاح الدين والشريط الحدودي مع مصر (فيلادلفيا)، يعكس نوايا إسرائيل في مواصلة العدوان وحرب الإبادة ورفضه التوصل اتفاق نهائي".

وأكد لفرانس برس الجمعة أن حماس لن تقبل "بأقل" من انسحاب القوات الإسرائيلية بما يشمل محور فيلادلفيا ونتساريم، محمِّلاً واشنطن مسؤولية "الضغط" على إسرائيل لتحقيق وقف إطلاق النار.

ورأى أن جولة الأحد ستكون "مفصلية لبلورة اتفاق سيعلن عنه إذا نجحت واشنطن في الضغط على نتانياهو".

  من جهتها قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن مطلب رئيس الوزراء نتنياهو بمواصلة انتشار قوات الجيش الإسرائيلي على طول محور فيلادلفيا تحوّل الى إحدى نقاط الخلاف الرئيسية والأخيرة، على طريق التوصل إلى اتفاق.

ووفق الهيئة فقد عارض المصريون بشدة استمرار انتشار قوات إسرائيلية على طول محور فيلادلفيا، وقال مسؤول إسرائيلي رفيع إنه تم خلال المحادثات تسليم مصر خرائط انتشار قوات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة في المرحلة الأولى من صفقة الاتفاق، خاصة بمحاذاة محور فيلادلفيا.

وأشار المسؤول الإسرائيلي إلى أنه تم إحراز تقدم مع المصريين، ومن المتوقع أن يسلموا الخرائط الإسرائيلية لحماس السبت، من أجل الحصول على رد الحركة.

وقال مسؤول إسرائيلي رفيع إن إسرائيل تأمل أن تستجيب حماس للخرائط الإسرائيلية وتوافق على الانضمام إلى المفاوضات يوم الأحد، حتى يتمكن الوسطاء من التحرك بين الطرفين في الوقت المناسب والمضي قدما على طريق التوصل إلى اتفاق.

التعليق على الصورة، فلسطينيون ينزحون نحو مناطق يعتقدون أنها أكثر أمانا، مع تكثيف الجيش الإسرائيلي لهجماته على أحياء بعينها

قُتل 12 فلسطينياً على الأقل بينهم طفلان وامرأة، فجر السبت، جراء قصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في خان يونس ومحيطها وفي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" بمقتل تسعة فلسطينيين وإصابة 15 آخرين جراء قصف منزل في شارع المدرسة بحي الأمل غرب خان يونس، بينما أصيب آخرون جراء قصف مدفعي إسرائيلي في محيط شارع السلام في جورة اللوت، ومحيط منطقة التحلية جنوب وشرق المدينة.

وقُتل ثلاثة مواطنين وأصيب آخرون، صباح السبت، في قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية في أبراج عين جالوت بمخيم النصيرات وسط غزة. كما أصيب ثلاثة آخرون جراء استهداف مسيرة إسرائيلية مدرسة تؤوي نازحين شمال المخيم.

وقالت مصادر في الدفاع المدني، إن قصفاً إسرائيلياً مكثفاً أدى إلى نسف مبانٍ سكنية بمنطقة دوار الكويتي ومربع عليين والكلية الجامعية جنوب مدينة غزة.

وفي جباليا شمال مدينة غزة، قال مسعفون فلسطينيون، الجمعة، إن قصفاً إسرائيلياً أسفر عن مقتل عدة فلسطينيين وإصابة آخرين فروا من المنطقة بناء على أوامر الجيش.

ولم يصدر تعليق فوري من جانب الجيش الإسرائيلي على هذه الغارة، لكنه قال في وقت سابق إن الجيش استهدف مدرسة في حي الزيتون، قيل إنها مركز تحكم تابع لحماس.

وأضاف بيان أنه "قبل الضربة، جرى اتخاذ العديد من الخطوات للتخفيف من خطر إلحاق الأذى بالمدنيين، ومنها استخدام الذخائر الدقيقة والمراقبة الجوية والاستخبارات الإضافية".

ووفقاً لوزارة الصحة الفلسطينية، وللسكان، فإن المدنيين فروا من جباليا بعد أمر من الجيش الإسرائيلي، نُشِر على وسائل التواصل الاجتماعي.

من ناحية أخرى، دعا المتحدث الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، السكان والنازحين في مناطق غرب مدينة غزة إلى إخلائها، وذلك على خلفية "إطلاق قذائف صاروخية بشكل متواصل من قبل حماس"، وفق قوله.

وتوعّد أدرعي بأن "الجيش الإسرائيلي سيعمل بقوة ضد العناصر الإرهابية وبشكل فوري".
 

وكان الجيش الإسرائيلي قد قال إن صاروخين أطلقا من قطاع غزة على مدينة سديروت الجنوبية، أحدهما اعترضته الدفاعات الجوية الإسرائيلية فيما سقط الصاروخ الثاني في منطقة مفتوحة.

ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار، وفق بيان للجيش الإسرائيلي.

وقد أسفرت الحرب في غزة حتى الآن عن مقتل أكثر من 40 ألف فلسطيني، وفقاً لوزارة الصحة الفلسطينية في القطاع، رداً على مقتل نحو 1200 إسرائيلي واختطاف نحو 250 رهينة، في هجوم غير مسبوق شنته حركة حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

قد يٌهمك ايضـــــًا :

هنية يدعو إلى تظاهرات ومسيرات في الدول العربية والإسلامية والعالم في 3 أغسطس/ آب المقبل

استشهاد القيادي في حركة "حماس" مصطفى أبو عرة بسجون الاحتلال نتيجة الإهمال الطبي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البيت الأبيض يؤكد إحراز تقدم في مباحثات القاهرة، ومسؤول في حماس يتهم نتنياهو برفض التوصل إلى اتفاق نهائي البيت الأبيض يؤكد إحراز تقدم في مباحثات القاهرة، ومسؤول في حماس يتهم نتنياهو برفض التوصل إلى اتفاق نهائي



درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة

 العرب اليوم - درّة تتألق بالأحمر بإطلالات خريفية تمزج بين الفخامة والأنوثة
النجمة درّة في أحدث إطلالاتهاتُجسّد النجمة التونسية درة الأناقة الراقية بكل أبعادها، ولا سيما حين يتعلق الأمر بإطلالاتها باللون الأحمر، الذي بات علامة فارقة في أسلوبها، ورفيقها الأنيق في المناسبات والمواسم المختلفة. اختياراتها اللافتة لهذا اللون الجريء جعلتها مصدر إلهام لعاشقات الموضة، لا سيما في موسم الخريف والشتاء، حيث تتناغم دفء الأقمشة مع سطوة اللون، فتُولد إطلالات آسرة لا تُنسى. في أحدث ظهور لها، تألقت درة بإطلالة أنيقة من توقيع المصمم جورج حبيقة، اختارت خلالها طقمًا أحمر قانيًا مميزًا يجمع بين الفخامة والجرأة. تكون اللوك من معطف طويل مطرز ببريق ناعم على الكتفين والأكمام، نسقته مع كنزة برقبة عالية وسروال من الجلد اللامع بنفس الدرجة، لتخلق حضورًا عصريًا يعكس الثقة والذوق الرفيع. أكملت الإطلالة بحذاء أحمر بكعب عالٍ وأقراط طويلة متدلية، في مظهر متكامل يمزج بين الكلاسيكية والحداثة. كما ظهرت درة سابقًا بفستان مستقيم من الأحمر الداكن يتميز بياقة هندسية مربعة وأكمام طويلة، زُين بأزرار صغيرة على طول الأمام، ما أضفى على الإطلالة لمسة أنثوية ناعمة. وحرصت على تنسيق الحذاء بنفس لون الفستان لتعزيز الانسجام اللوني. وفي إطلالة عملية، اختارت درة معطفًا أحمر بقصة مستقيمة وأكمام واسعة، ونسقته مع سروال جلدي أسود ضيق وكنزة سوداء، وأضافت لمسة عصرية بحذاء رياضي أبيض مزين بالتفاصيل الحمراء، مع حقيبة كتف صغيرة سوداء، لتظهر بمظهر يجمع بين الراحة والرقي. وفي سهرات السجادة الحمراء، لطالما كانت درة محط أنظار بفساتينها الحمراء الفاخرة. في إحدى إطلالاتها المميزة، اختارت فستانًا من دولتشي أند غابانا بقصة ضيقة وأكمام طويلة، تميز بحزام يبرز الخصر، مع وشاح أمامي أضفى حرية وانسيابية على التصميم، ونسقته مع صندل ذهبي ومجوهرات ماسية. كما تألقت بفستان مخملي أحمر من تصميم أنطوان قارح، جاء بقصة ضيقة وكتف مكشوف مع أكمام غير متوازنة، ما منحها حضورًا جريئًا وراقٍ في آن واحد. واستعانت بمجوهرات لامعة وحقيبة فضية لإكمال الطلة. وفي مناسبة أخرى، خطفت درة الأنظار بفستان أحمر داكن مزين بتطريزات دانتيل وزهور بارزة، بقصة تحتضن الجسم وأكتاف مكشوفة تزيد من سحر الإطلالة، مكتفية بمجوهرات بسيطة لتترك الفستان يتحدث عن نفسه. وتنوعت إطلالاتها الرسمية كذلك، إذ ارتدت بدلة كلاسيكية كاملة باللون الأحمر من تصميم Honayda، جاءت بتصميم مريح وجريء في آن، مع ياقة مزينة بإكسسوار ذهبي ناعم، لتكسر النمط التقليدي للأزياء الرسمية الداكنة. وفي إحدى الإطلالات العملية، ارتدت درة طقمًا من الساتان الأحمر الغامق، بسروال عالي الخصر وبلوزة مزينة بثنيات، برقبة مرتفعة وأكمام واسعة، عاكسة أسلوبًا عمليًا بلا تخلٍ عن الأنوثة. ومن جلسات التصوير، أطلت بفستان فضفاض من Valentino، اتسم بتصميم ناعم بكتف مائل وكم طويل يشبه جناح الخفاش، ما جعلها تبدو كأنها تتنقل بين الأناقة الحالمة والبساطة المتقنة. وتُعد النجمة درة من أبرز الأسماء التي أبدعت في تنسيق اللون الأحمر بأشكاله المختلفة، محولة إياه إلى عنصر قوة وأناقة، يليق بها في كافة المناسبات، من الإطلالات اليومية إلى أزياء السجادة الحمراء، في تجسيد صادق لأنوثة لا تعرف المبالغة، وأناقة تليق بفصل الخريف وشتائه الدافئ. قد يهمك أيضــــاً: درة تكشف تفاصيل تجربتها الأولى في الإخراج درة تحقق حلمها بدخولها عالمي الإنتاج والإخراج لأول مرة
تونس ـ العرب اليوم

GMT 05:22 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025
 العرب اليوم - فستان البليزر القصير يخطف أنظار نجمات خريف 2025

GMT 05:30 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ
 العرب اليوم - خطوات فعالة لتنظيف رخام المطبخ

GMT 01:54 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

سترادس متحور كورونا الجديد يثير القلق مع ازدياد سرعة انتشاره
 العرب اليوم - سترادس متحور كورونا الجديد يثير القلق مع ازدياد سرعة انتشاره

GMT 17:19 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

سعد لمجرد يوجه رسالة مؤثرة إلى فضل شاكر بعد تسليمه نفسه
 العرب اليوم - سعد لمجرد يوجه رسالة مؤثرة إلى فضل شاكر بعد تسليمه نفسه

GMT 04:01 2025 الأربعاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

وزيرة العدل الأميركية تخضع لجلسة استجواب صعبة في مجلس الشيوخ
 العرب اليوم - وزيرة العدل الأميركية تخضع لجلسة استجواب صعبة في مجلس الشيوخ

GMT 00:02 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان يُبقي تفاصيل خطة الجيش بشأن السلاح طي الكتمان

GMT 10:46 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:21 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:55 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:00 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:57 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:53 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 10:50 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 02:38 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الملك عبد الله الثاني يبحث مع ترامب خطة إنهاء الحرب في غزة

GMT 10:44 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:04 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:06 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 11:14 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 08:59 2025 الثلاثاء ,07 تشرين الأول / أكتوبر

تعذر إبلاغ الأميركي فريد رامسديل بفوزه بجائزة نوبل في الطب

GMT 10:48 2025 السبت ,04 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 04 أكتوبر / تشرين الأول 2025

GMT 06:02 2025 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

صيحة القفاز تفرض حضورها في إطلالات النجمات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab