أحمد مجدي يؤكد أن دوره في مولانا يهدف للحث على البحث
آخر تحديث GMT02:45:43
 العرب اليوم -

أحمد مجدي يؤكد أن دوره في "مولانا" يهدف للحث على البحث

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد مجدي يؤكد أن دوره في "مولانا" يهدف للحث على البحث

الفنان أحمد مجدي علي
القاهرة - إسلام خيري

كشف الفنان أحمد مجدي علي، عن سعادته الغامرة برود الفعل الإيجابية، التي تلاقها عن دورة فيلم "مولانا"، بصفة خاصة، وعن النجاح الكبير الذي حققه في الفيلم، في دور العرض السينمائية بشكل عام.

وأعلن مجدي في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم" أنه يجسد خلال السياق الدرامي للفيلم شخصية شاب يريد تغير ديانته من الدين الإسلامي إلى الدين المسيحي، دون عقيدة أو قناعة أو فكر، ولكن ذلك من أجل إثارة الجدل حوله من قبل عائلته، خاصة انه ينتمي إلى العائلة الحاكمة مما يحوله إلى متطرف يقوم بتفجير كنسية، مشيرًا إلى أنه وافق على الدور كونه دور مميز جدا بالنسبة له، وسيكون علاقة فارقة في مشواره الفني خلال الفترة المقبلة.

وأكد مجدي أن هدفه الأساسي من تقديم هذه الشخصية، ليس إثارة الجدل حوله وحول شخصيته في الفيلم، ولكن هدفه الرئيسي من تقديم هذا الدور، هو حث الناس على البحث والمعرفة والتفكير. وكان فيلم "مولانا"، مأخوذ عن رواية الكاتب الصحافي إبراهيم عيسى من إخراج مجدي أحمد علي، الذي قام بكتابة السيناريو، ويشارك في بطولة الفيلم درة وأحمد مجدي وبيومي فؤاد ورمزي العدل و ريهام حجاج وصبري فواز ولطفي لبيب وأحمد راتب.

 وتدور أحداثه حول الشيخ حاتم الشناوي، الذي يجسده النجم عمرو سعد، ورحلة صعوده كإمام للصلاة في مسجد حكومي إلى أن يصبح داعية تليفزيوني شهير، يملك حق "الفتوى" التي يتلقاها الملايين بالإعجاب لجرأته ومحاولاته للخروج قليلَا عن مألوف الحديث السائد، في مجتمع متأثر بدعاوى التشدد السلفي.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد مجدي يؤكد أن دوره في مولانا يهدف للحث على البحث أحمد مجدي يؤكد أن دوره في مولانا يهدف للحث على البحث



ياسمين صبري تختار الفستان الأسود الصيفي بأسلوب أنثوي أنيق يبرز أناقتها وجاذبيتها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:59 2025 الأحد ,20 تموز / يوليو

لنطرد الداعشي الصغير من دواخلنا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,21 تموز / يوليو

سرطان الطائفية !
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab