أحمد مجدي يؤكد أن دوره في مولانا يهدف للحث على البحث
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

أحمد مجدي يؤكد أن دوره في "مولانا" يهدف للحث على البحث

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد مجدي يؤكد أن دوره في "مولانا" يهدف للحث على البحث

الفنان أحمد مجدي علي
القاهرة - إسلام خيري

كشف الفنان أحمد مجدي علي، عن سعادته الغامرة برود الفعل الإيجابية، التي تلاقها عن دورة فيلم "مولانا"، بصفة خاصة، وعن النجاح الكبير الذي حققه في الفيلم، في دور العرض السينمائية بشكل عام.

وأعلن مجدي في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم" أنه يجسد خلال السياق الدرامي للفيلم شخصية شاب يريد تغير ديانته من الدين الإسلامي إلى الدين المسيحي، دون عقيدة أو قناعة أو فكر، ولكن ذلك من أجل إثارة الجدل حوله من قبل عائلته، خاصة انه ينتمي إلى العائلة الحاكمة مما يحوله إلى متطرف يقوم بتفجير كنسية، مشيرًا إلى أنه وافق على الدور كونه دور مميز جدا بالنسبة له، وسيكون علاقة فارقة في مشواره الفني خلال الفترة المقبلة.

وأكد مجدي أن هدفه الأساسي من تقديم هذه الشخصية، ليس إثارة الجدل حوله وحول شخصيته في الفيلم، ولكن هدفه الرئيسي من تقديم هذا الدور، هو حث الناس على البحث والمعرفة والتفكير. وكان فيلم "مولانا"، مأخوذ عن رواية الكاتب الصحافي إبراهيم عيسى من إخراج مجدي أحمد علي، الذي قام بكتابة السيناريو، ويشارك في بطولة الفيلم درة وأحمد مجدي وبيومي فؤاد ورمزي العدل و ريهام حجاج وصبري فواز ولطفي لبيب وأحمد راتب.

 وتدور أحداثه حول الشيخ حاتم الشناوي، الذي يجسده النجم عمرو سعد، ورحلة صعوده كإمام للصلاة في مسجد حكومي إلى أن يصبح داعية تليفزيوني شهير، يملك حق "الفتوى" التي يتلقاها الملايين بالإعجاب لجرأته ومحاولاته للخروج قليلَا عن مألوف الحديث السائد، في مجتمع متأثر بدعاوى التشدد السلفي.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد مجدي يؤكد أن دوره في مولانا يهدف للحث على البحث أحمد مجدي يؤكد أن دوره في مولانا يهدف للحث على البحث



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab