حلمي بكر يشن هجومًا حادًا على محمد فؤاد بعد طرح أغنيه في الحفلة
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

حلمي بكر يشن هجومًا حادًا على محمد فؤاد بعد طرح أغنيه "في الحفلة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حلمي بكر يشن هجومًا حادًا على محمد فؤاد بعد طرح أغنيه "في الحفلة"

حلمي بكر
القاهرة - العرب اليوم

 شن الملحن حلمي بكر هجوما شديدا على الفنان بعد طرح أغنيته الأخيرة "في الحفلة" التي تنتمي لنوعية فن المهرجانات.وقال حلمي بكر في تصريحات لموقع FilFan.com، إن الاتجاه لأغاني المهرجانات أكبر خطأ يقع فيه الفنان فهو بذلك يهوى إلى مستنقع صعب الخروج منه وتصبح قيمة البلد التي كان واجهتها فن أم كلثوم وعبد الوهاب تتحول إلى شاكوش وحنجرة وكزبرة مشيرا إلى أن كلمات الأغاني تتضمن إسفاف كبير.

وأشار حلمي بكر إلى أنه نظرا لانحسار الأضواء عن محمد فؤاد فإنه يبحث عن مخرج فيتجه إلى باب خاطئ لأن الباب أغلق عليه وليس محمد فؤاد وحده بل الكثيرين حتى هاني شار اتجه للغناء باللهجة الخليجية وأصبحت الأغاني مشابهة في اللحن وكلماتها عبارة عن إيفيهات وكل يوم أغنية تفوق أغنية فأصبح الأمر وكأننا نصنع أغنية لكل يوم".

وأضاف "فؤاد مطرب كبير مش صغير لما يجي يعمل أغنية جديدة يفكر هيعمل إيه يضيفه لأغانيه مش يدور عن إنه يستنجد بالأغنية ..هو فرحان إنه لفت النظر.. بكرة هنبكي بدل الدموع دم".وأشار حلمي بكر إلى أن هاني شاكر يقود مجتمع فلابد أن يكون له دور فعال ولا يفتح الهوة مثلما كانت تفعل الإذاعة قديما حينما منعت أغاني لعبد الوهاب وليلى مراد بسبب كلماتها فلا يصح أن استعين بجاهل أمي كي يقود الغناء.وشبه اتجاه الفنانين إلى المهرجانات بالسيدة التي تخلع ملابسها في صالون محترم.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

نصر محروس يهنئ محمد فؤاد بعيد ميلاده

أحدث ظهور لـ محمد فؤاد على إنستجرام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلمي بكر يشن هجومًا حادًا على محمد فؤاد بعد طرح أغنيه في الحفلة حلمي بكر يشن هجومًا حادًا على محمد فؤاد بعد طرح أغنيه في الحفلة



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab