سميرة أحمد تؤكد أن إمرأة من زمن الحب مازال حيا في وجدان المشاهدين لهذا السبب
آخر تحديث GMT02:30:15
 العرب اليوم -

سميرة أحمد تؤكد أن إمرأة من زمن الحب مازال حيا في وجدان المشاهدين لهذا السبب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سميرة أحمد تؤكد أن إمرأة من زمن الحب مازال حيا في وجدان المشاهدين لهذا السبب

الفنانة الكبيرة سميرة أحمد
القاهرة ـ العرب اليوم

أكدت الفنانة سميرة أحمد أنها الأعمال التى قدمتها فى الدراما المصرية مازالت حاضرة فى وجدان المشاهدين ولعل أبرز تلك الاعمال مسلسل إمراه من زمن الحب  .

وتابعت سميرة أحمد فى تصريحات خاصة ، فؤجئت خلال الأيام الماضية  بـ شاب فى مرحلة المراهقة ينادينى بـ طنط، ويقول لى أنه يتابع حالياً مسلسل امرأة من زمن الحب ”، ويحظى على إعجابه.

وأضافت سميرة أحمد :  أرى أن تلك الأعمال وعلى راسهم أمراه من زمن الحب  مازالت حية فى وجدان المشاهد لأنها كانت صادقة وتمس الأسرة المصرية ".

الجدير بالذكر ان امرأة من زمن الحب من تأليف أسامة أنور عكاشة ومن إخراج إسماعيل عبد الحافظ ومن بطولة سميرة أحمد و يوسف شعبان وعبلة كامل ومحمد رياض وكريم عبد العزيز وياسمين عبد العزيز وشويكار وأحمد خليل ، وعرض عام 1998.
سميرة أحمد عن مسلسلها بـالحب هنعدى: تم تجميده فى ظروف غام  الجمهور وحشني واحتفاله بعيد ميلادى فاق توقعاتى.. عملي القادم فكرة ابنتي.. ومش أنا اللى ادخل مسلسل بـ 3

وكانت أكدت الفنانة سميرة أحمد أنها  تواصل حالياً تحضير عمل درامى جديد فكرة إبنتها جليلة وهو عمل موجه الى الاسرة المصرية ويناقش مشاكل الشباب بشكل خاص .

وتابعت فى تصريحات خاصة لـ صدى البلد : حتى الآن لا أستطيع أفصح عن تفاصيله، فقد اعتدت طيلة مشوارى الفنى ألا أتحدث عن عمل إلا حين يتم الانتهاء من كتابته ، ولكن الفكرة بمجرد أن طرحتها على ابنتى جليلة حازت على إعجابى.

وعن مسلسها بالحب هنعدى والذى كانت تواصل التحضير له تابعت سميرة أحمد قائلة : لقد إنتهى مؤلفه يوسف معاطى من كتابته منذ ما يقرب من 3 سنوات، ولكن هناك ظروف غامضة أدت الى تجميد العمل - بحسب وصفها- .

وأضافت سميرة : أتمنى أن يخرج العمل إلى النور ويراه المشاهد العربى، فهو عمل اجتماعى يصلح للأسرة المصرية ويتناقش العديد من الموضوعات الهامة .

وكانت قد انطلقت سميرة منذ منتصف خمسينيات القرن الماضي في السينما بأدوار البطولة مع كبار النجوم في عدة أفلام؛ منها: إسماعيل ياسين في دمشق عام 1958، البنات والصيف عام 1960، صاحب الجلالة عام 1963، أم العروسة عام 1963، ليل وقضبان 1973، وأحبها الجمهور على الشاشة الفضية لابتسامتها الجميلة ووجهها الذي يتسم بالبراءة وملامحها المريحة.

تميزت سميرة أحمد بأدائها للأدوار المركبة التي تألقت فيها؛ حتى أطلق عليها البعض لقب “ممثلة العاهات”؛ نظرًا لتمكنها من أداء دور خرساء وعمياء في عدد من الأفلام.

فقد مثلت دور عمياء في أفلام “أغلى من عينيا” عام 1955، “جسر الخالدين” عام 1960، “قنديل أم هاشم” عام 1968، وآخرها فيلم “العمياء” عام 1969.

قدمت كذلك دورًا من أهم أدوارها وأصعبها في فيلم “الخرساء” عام 1961؛ والذي نالت عنه عدة جوائز أيضًا؛ ويُعد من أفضل أدوارها السينمائية على الإطلاق.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سميرة أحمد تؤكد أن إمرأة من زمن الحب مازال حيا في وجدان المشاهدين لهذا السبب سميرة أحمد تؤكد أن إمرأة من زمن الحب مازال حيا في وجدان المشاهدين لهذا السبب



GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab