سلاف فواخرجي تكشف أن أحمر لم ينجح بقدر ما كانت تطمح
آخر تحديث GMT04:58:07
 العرب اليوم -

سلاف فواخرجي تكشف أن "أحمر" لم ينجح بقدر ما كانت تطمح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تكشف أن "أحمر" لم ينجح بقدر ما كانت تطمح

سلاف فواخرجي
بيروت – العرب اليوم

وصفت الممثلة السورية سلاف فواخرجي أسلوب كتابة مسلسل أحمر، تأليف علي وجيه ويامن الحجلي بالملفت، وأعربت عن إعجابها الكبير كممثلة بالنص حينما قرأته للمرة الأولى.

وقالت فواخرجي في أول تعليق لها على المسلسل بعد عرضه الموسم الرمضاني الفائت: "ربما لم ينجح العمل بقدر ما كنت أطمح لذلك، فكم الإنتقادات التي طالته، يفوق الإنطباعات الإيجابية حوله، لكن في النهاية لا يمكن توجيه اللوم لشخص واحد، وأنا أتحمل جزءاً من مسؤولية أي عمل أشارك فيه، والحق يقال بأن الورق مهم، والشركة المنتجة وفرّت كل الظروف اللازمة لإنجاحه".

تصريحات فواخرجي أتت خلال إطلالتها على قناة "سورية دراما"، في برنامج "أهلا بهالطلة" ضمن حلقةٍ خاصة من البرنامج تم تمديدها استثنائياً، قرابة الساعة، وكان من بين محاورها "سبل تجاوز الدراما السوريّة لمأزقها الحالي"، حيث أكدت فواخرجي أن "الخطوة الأولى والأهم هي عدم التنازل عن الهوية، الاحتراف، والاحترام.. إحترام النص، وكامل عناصر العمل الفنّي"، وأعربت عن أسفها لوجود "حالة من عدم التعاطي مع مهنة الإخراج بمسؤولية في الفترة الأخيرة".

وأضاءت الحلقة على محطات غنية من مسيرة فواخرجي، وكانت حافلة أيضاً بالشهادات الدافئة من أصدقائها، منهم المخرج باسل الخطيب الذي إعتبر أن فواخرجي "أضافت الكثير" لرصيده من الناحية الفنيّة والإنسانية، ووصلت لحالة من النضج الفني، تجاوزت فيها العابر والمؤقت، وتعرف تماماً الشيء الجوهري الذي يتوجب عليها الاشتغال عليه."
وقال الخطيب إن المنافسة الوحيدة لـ"سلاف اليوم... هي سلاف فواخرجي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلاف فواخرجي تكشف أن أحمر لم ينجح بقدر ما كانت تطمح سلاف فواخرجي تكشف أن أحمر لم ينجح بقدر ما كانت تطمح



درّة زروق بإطلالات كاجوال مثالية في صيف 2025

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

دموع وزيرة

GMT 20:57 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

غزة.. كل الخيارات صعبة

GMT 14:34 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

لبنان... تغيير المسار وكبح الانهيار

GMT 14:21 2025 الأحد ,06 تموز / يوليو

وللناس رأي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab