هذا الشهر قد تشعر بالتعب احيانًا وذلك مردّه لكثرة نشاطك
آخر تحديث GMT08:31:33
 العرب اليوم -

هذا الشهر قد تشعر بالتعب احيانًا وذلك مردّه لكثرة نشاطك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هذا الشهر قد تشعر بالتعب احيانًا وذلك مردّه لكثرة نشاطك

الأبراج الفلكية

مهنيًا: بداية شهر ممتازة شهر التحرر والانطلاق هي من افضل السنوات بالنسبة لك سواء على صعيد العمل أو الحب ، وكل ما تُقدم عليه سينجح وسيربح شهر مفصلي شهر التحول الحقيقي والانتقال الى مرحلة جديدة وقناعات مختلفة وحكمة عميقة سنة مهمة تحمل اليك مكافآت عديدة وعلى مختلف الأصعدة فتعبر إلى فترة من الحظ ولملمة الجراح والسير نحو تنفيذ الأهداف والمخططات فتطلّ على نجاح وانفتاح وإنجازات كثيرة ومجازفات فيها الكثير من الأرباح، وقد تهتم بأعمال عائلية وممتلكات مشتركة أو عائدات، وتسجّل نجاحاً في كل مهنة لها علاقة بالعقارات والفنادق والمطاعم كما تسجّل اهتماماً خاصاً بالتكنولوجيا سنة تبشر بظروف بنّاءة تؤسّس خلالها على قاعدة متينة. تاثيرات رابحة ترفع من شأنك وتعزز ثقة الناس وبقدراتك. وباستثناء بعض التأثيرات السلبية. لن تكون وحيدًا بل سيلتف الكثيرون من حولك بحثًا عن الطاقة الايجابية وطمعًا بدعمك لهم ايضًا. قد تشعر بالتعب احيانًا وذلك مردّه لكثرة نشاطك وتحركاتك. تعيش اجمل الأوقات. تعمل الحظوظ الى جانبك وتدعم تحرّكاتك وطموحاتك باستطاعتك المشاركة في النشاطات اليوميّة واظهار اهتمام. تملك الاجوبة لبعض الامور التي حيّرتك في الآونة الأخيرة. تعيش لحظات مهمّة وفعّالة وبنّاءة وتكثر الزيارات وربّما اللقاءات ولكنّ سرعة خاطرك سوف تجعلك شخصًا مميّزًا هذه الفترة. اجل انه شهر مميز ترتقي خلاله الى موقع افضل اذا كانت جميع الظروف جاهزة.

عاطفيًا: قد تمر ببعض الخيبة والتراجع عن علاقة عاطفية جديدة عقدت لك حياتك فتصدمك الوقائع كذلك تعني الطوالع الفلكية لكوكب المريخ والزهرة من القوس حبا عاصفا يواجه اعتراضا عائليا ان الظروف الشخصية غير مشجّعة على إثارة المواضيع الحسّاسة والجديدة. تجنّب كل الخلافات ولا توجّه انتقادًا او ملاحظة سلبية.. كما باستطاعتك اعادة الامور الى مجاريها واتخاذ تدابير وقرارات جديدة لتحصين العلاقة اذا كنت مرتبطًا. اما العازب فهو على وشك ان يبدأ صفحة مهمّة وحاسمة في حياته اذا كان عمره يسمح بذلك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هذا الشهر قد تشعر بالتعب احيانًا وذلك مردّه لكثرة نشاطك هذا الشهر قد تشعر بالتعب احيانًا وذلك مردّه لكثرة نشاطك



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab