شهر مهم جداً بالنسبة اليك على الصعيد المهني
آخر تحديث GMT10:17:40
 العرب اليوم -

شهر مهم جداً بالنسبة اليك على الصعيد المهني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شهر مهم جداً بالنسبة اليك على الصعيد المهني

مجموعة الأبراج

مهنيًا: قد تشكو من اللحظات العصيبة والضاغطة. فعليك الحفاظ على وضعك الراهن كما انه عليك أن تترأس وتتابع بدقة وبراعة. أما إذا كنت تشعر بأنك غير قادر على القيام بعملك بنفسك، فاطلب المساعدة من أصحاب الاختصاص الذين تثق بهم، كن واثقاً من خطواتك. إنه شهر مهم جداً بالنسبة اليك على الصعيد المهني، فبإمكانك الحصول على فرصة عمرك مثل الترقية، أو الحصول على مكافأة مادية أو حتى تغيير مكان عملك. ومع ذلك، ينصحك الفلك بالابتعاد عن المزاجية وتوتر الأعصاب، كي لا تترك انطباعات سلبية. يتحدّث الفلك عن ضغوط مهنيّة ليست بالضرورة سلبيّة لكنّ تعاملك معها باستخفاف قد يعرّضك لملاحظات الآخرين القاسية او لعدم تعاطفهم معك.

عاطفيَّا: إنه حتمًا شهر رومانسيّ مع وجود كوكب الزهرة في برج الاسد الصديق ما يجعلك تشعر بتفاؤل وذلك يسهل عليك التواصل ويساعدك في إيجاد طرق جديدة للتفاعل مع الشريك. سوف تستمتع بالمحادثات التي تجريها وبالاوقات التي تمضيها مع الحبيب. إضافةً الى ذلك، سوف تقترب وتنجذب أكثر الى الحبيب مع إزدياد التحفيز الفكري بينكما. أمّا إذا كنت غير مرتبط، فحاول الخروج الى المجتمع لانّه سيفتح لك أبواباً كثيرة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر مهم جداً بالنسبة اليك على الصعيد المهني شهر مهم جداً بالنسبة اليك على الصعيد المهني



الرقة والأناقة ترافق العروس آروى جودة في يومها الكبير

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:22 2025 الأحد ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يدعو لوقف محاكمته لتحقيق المصلحة الوطنية
 العرب اليوم - نتنياهو يدعو لوقف محاكمته لتحقيق المصلحة الوطنية

GMT 10:17 2025 الإثنين ,01 كانون الأول / ديسمبر

هنا الزاهد تكشف أسباب غيابها عن رمضان المقبل
 العرب اليوم - هنا الزاهد تكشف أسباب غيابها عن رمضان المقبل

GMT 13:53 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع الكبار نسبيًا.. وصعود نجم المستقلين

GMT 13:50 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

السؤال الوجودى الحارق

GMT 14:08 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

هل انتهى «الخواجا» الإخواني؟

GMT 14:10 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

شؤون محلية

GMT 13:59 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أخطأنا فهم الدولة فبدأ التيه العربي

GMT 13:58 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

تركيا ولبنان والجغرافيا الأخلاقية للفاتيكان

GMT 14:09 2025 السبت ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

هل يستطيع ترمب حظر «الإخوان»؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab