تبتسم لك الحياة بالرغم من وجود الشمس وعطارد المتراجع في الحوت
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

تبتسم لك الحياة بالرغم من وجود الشمس وعطارد المتراجع في الحوت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تبتسم لك الحياة بالرغم من وجود الشمس وعطارد المتراجع في الحوت

برج العذراء

مهنياً: تبتسم لك الحياة بالرغم من وجود الشمس وعطارد المتراجع في الحوت في مواحهة برجك ويكون الحظ بانتظارك في هذا الشهر الذي يساعدك على انجاح خطواتك في العمل والعمليات المالية والاستثمارات والمفاوضات تزداد مكاسبك وارباحك المالية وتساندك الكواكب الزهرة من الثور اعتبارا من تاريخ 5 والمشتري من الجدي بالاضافة الى انتقال زحل من مواجهة برجك من الجدي الى موقع مناسب هو برج الدلو الذي يحمل اليك الكثير من الوعود والمفاجآت الايجابية فتتحرر من بعض الشروط والقيود وتتحمل مسؤوليات جديدة وتباشر بمشروع واعد كما ويلّطف كوكب الزهرة الأجواء وربّما يجلب الحبّ والصداقات وحتى الزواج على حين غرّة. تكون جذّابًا لكنّ طباعك تسبّب النفور والقلق فحافظ على هدوئك ومرونة حديثك. كذلك سوف يتحسن الجو اكثر وبشكل كبير مع انتقال الشمس الى برج الحمل الصديق ابتداء من تاريخ 21  وسيشكل الأسبوع الأخير من الشهر فترة واعدة تبشر بالخير. لا تبدأ بالمجازفة مباشرة أو بالتهور لأن الأمور لا تجري بهذه الطريقة ولان الحظ الموضوع بخدمتك ليس مطلقا. بإمكانك التقدم عبر معطيات واضحة. قم بعمليات حسابية دقيقة فتجري الأمور كما تشتهي. بإختصار سيقدم لك الفلك فرصاً جيدة لكن عليك استغلالها بطريقة فعالة ومحسوبة وذكية. فرجاء قم بذلك. لا تتردد بتقديم تنازل أو اعتذار.

عاطفياً: تشرق حياتك بالحب وسيكون بانتظارك وعودا جميلة جدا جدا في الحياة العاطفية والشخصية مع انتقال كوكب الزهرة الى برج الثور يوم 5 لينضم الى كوكب اورانوس فاتنعم بطوالع استثنائية ومناسبة لحياتك الشخصية والعائلية فتنطلق سعيدا  لقد حان الوقت لتصحيح بعض الهفوات وربّما لتقديم بعض التنازلات من أجل إرضاء الحبيب. تكون حريصًا على حميميتك وترغب في حماية علاقتك من كلّ متطفّل، هذا إذا كانت العلاقة جدّية. إنّ الظروف الفلكي يبشر ببعض المصالحة والتقارب وقد تكون معظم الإشارات تدلّ على تعاطف الحبيب ومساعدته لك في إتمام بعض المعاملات أو قد تكون أنت من يحتاج الى المساعدة. في جميع الأحوال إنه شهر دافىء جدا  يسمح لك بتحليل الأمور من منظار أكثر موضوعيّة ويفسح بالتالي في المجال للحوار وللتعارف ولتوضيح الأمور.

قد يهمك أيضًا

ينتظر مولود برج "الحوت " من الجمعة 21 إلى الخميس 27 شباط فبراير أسبوع جيد

تنتظر مولود "الحوت " تحركات مهمة خلال شهر كانون الثاني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تبتسم لك الحياة بالرغم من وجود الشمس وعطارد المتراجع في الحوت تبتسم لك الحياة بالرغم من وجود الشمس وعطارد المتراجع في الحوت



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab