سنة الوعود المشجعة
آخر تحديث GMT05:52:07
 العرب اليوم -

سنة الوعود المشجعة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سنة الوعود المشجعة

u0628u0631u062c u0627u0644u062du0645u0644

تكون امام سنة واعدة تشجعك على اتخاذ التدابير اللازمة لتحسين الاوضاع وتغذيك بالشجاعة لاختبار قدراتك وتوظيف مهاراتك سوف تتألق بعملك وتلفت الأنظار بسبب مهارتك وإصرارك على تبوء مراكز عالية وأيضاً على التميّز. سوف تكون سبّاقاً في عملك وجامعتك ومدرستك. لن يصعب عليك واجب ولن تستسلم أمام العقبات التي ستعترض دربك بين الحين والآخر. تعود الإيجابيات والحظوظ بالدرجة الأولى لكوكب المشتري الذي ينتقل في برج القوس أي بيت العمل والصحة وذلك من اليوم الأول وحتى تاريخ 2 كانون الأول يحمل المشتري انفراجاً وارتياحاً معنوياً ومادياً  ينعكس إيجاباً على أدائك اليومي الامر الذي يجعل من هذا العام مرحلة بنّاءة ومثمرة.

مهنياً: لا تزال تأثيرات زحل وبلوتون من برج الجدي معاكسة ومن الممكن أن يضعك هذا العام في وضع محرج حيت تحتاج الى القيام بمهام متعددة ومن الواضح جداً أنك ستتعامل مع المزيد من الواجبات وسيكون عليك إرضاء الآخرين. وسيتحول أكثر الأعمال راحة الى مصدر إزعاج وقلق. قد يحتاج بعض مواليد السرطان الى المساعدة والبعض الآخر الى تحديد الأولويات. لكن لا يمكن القول إنها سنة مستحيلة ولا بد من أن تتعاطى مع مختلف المسؤوليات بجدية كاملة. من الناحية الايجابية سوف تسلك دروبا ً تؤمّن لك الربح المادي وتزيد من ارباحك إذا كنت تعمل في الشأن التجاري. تشير الكواكب أيضاً إلى تركك العمل أو استقالتك منه، أو إلى إقالتك ومحاسبة قد تخضع لها لسبب من الأسباب. تضطرك الظروف إلى القيام بعملية تصحيح وتقويم، وإلى مسايرة المحيط وتفهّم أطباعه والتعامل بليونة وتضامن، حتى تحصل على المرتجى.

عاطفياً: إن وجود كوكب المشتري في البيت السادس اي في برج القوس يفسح في المجال لتعزيز الأوضاع ولاستعادة الثقة بين الأحباء. تتاح لك فرص كثيرة لإحلال جو من السلام والطمأنينة. إنها سنة القرارات الكبرى والمصيرية  لأنك تعمّق الصلات مع الأشخاص الذين يستحقون ثقتك، وتتراجع عن علاقات تجرحك أو تسبّب لك المتاعب والألم.

لا شك في أنك تمرّ في فترات من السعادة والتألق والحبّ والرومانسية، فيما الفترة الفُضلى تبدأ في فصل الخريف، حين تباشر دورة فلكية ممتازة، وتنعم بحبّ حقيقيّ، إذا كنت ما زلت وحيداً.

وقد يهمك ايضـــــــــــــــــــًا

- تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

- تفرض عليك الكواكب شروطًا تعجيزية وتمر ببعض المصاعب

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سنة الوعود المشجعة سنة الوعود المشجعة



GMT 17:13 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

وعود ومتغيرات تشعرك بالإرهاق

GMT 17:05 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

عرقلة مهنية وتطورات جيدة

GMT 16:57 2018 السبت ,02 حزيران / يونيو

تنتصر على العقبات وتتقدم بخطوات ناجحة

GMT 16:54 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

شهر واعد يحمل لك فرصة جديدة

GMT 16:50 2018 الخميس ,02 آب / أغسطس

لا تتخذ قرارات ارتجالية

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:52 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إقبال تاريخي على المتحف الكبير في مصر مع زيارات غير مسبوقة
 العرب اليوم - إقبال تاريخي على المتحف الكبير في مصر مع زيارات غير مسبوقة

GMT 16:15 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمم المتحدة تطلق حملة تطعيم واسعة للأطفال في غزة
 العرب اليوم - الأمم المتحدة تطلق حملة تطعيم واسعة للأطفال في غزة

GMT 10:05 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ياسمين صبري تعلّق على افتتاح المتحف المصري الكبير
 العرب اليوم - ياسمين صبري تعلّق على افتتاح المتحف المصري الكبير

GMT 10:58 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

مرقص حنا باشا!

GMT 10:01 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

سجن إلهام الفضالة بسبب تسجيل صوتي

GMT 21:03 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمير هاري يبعث رسالة خاصة لأبناء بلده من كاليفورنيا

GMT 04:36 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وزير إسرائيلي يدعو لمناقشة تعاظم قوة الجيش المصري

GMT 22:11 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل خطة تشكيل القوة الدولية لحفظ الأمن في غزة

GMT 05:00 2025 الخميس ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تعلن تسلمها رفات رهينة ونقله إلى معهد الطب الشرعي

GMT 10:13 2025 الأربعاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتكار جديد يعيد للأسنان التالفة صحتها دون الحاجة إلى جراحة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab