يو تيوب يدعم الثورة السورية
آخر تحديث GMT12:20:51
 العرب اليوم -

موقع خاص لنشر فيديوهات الناشطين و كسب أموال

"يو تيوب" يدعم الثورة السورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "يو تيوب" يدعم الثورة السورية

 "يو تيوب" يدعم الثورة السورية

 "يو تيوب" يدعم الثورة السورية دمشق - جورج الشامي بعد أن انتشرت في الآونة الأخيرة قنوات على "يوتيوب" خاصة بدعم الثورة السورية تتضمن فيديوهات الناشطين من الداخل، مع تزايد أعداد المشاهدين. قرربرنامج "يوتيوب" إحداث "شركة "يوتيوب بارتنرز" التي تمنح عضوية كاملة في برنامج "شراكة اليوتيوب" مجاناً، والتي يمكن من خلالها إعطاء صاحب القناة ميزات إضافية لا يحصل عليها مستخدمو اليوتيوب العاديين، حيث يمكن لصاحب القناة أن يحصل على المال جراء نشر هذه الفيديوهات، وكلما زاد عدد مشاهدات العرض زاد نصيبه من المال كخطوة لتمويل النشطاء وزيادة دعمهم، علماً أن هذه الميزة لم تكن متوفرة لأصحاب قنوات الشرق الأوسط .
وحسب ما ذكر موقع الشركة الرسمي "www.youtube-partners.net" فإنه قدم إضافة الى المال مزايا عديدة لأصحاب القنوات، كالحصول على خدمة البث المباشر، وميزة حماية الملكية، وخدمة الدعم الفني المتوفر باللغة العربية لحماية قنوات الثورة السورية من حملات التبليغ الذي يقوم بها مؤيدو الحكومة السورية.
والجدير بالذكر أن على موقع الشركة المستحدثة لدعم أصحاب قنوات الشرق الأوسط، وُضع علم الثورة السورية كدلالة على سوريا ضمن الخارطة التي تم رسمها للشرق الأوسط، وقد فرضت الشركة بعض الشروط البسيطة للاشتراك في هذه الميزات.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يو تيوب يدعم الثورة السورية يو تيوب يدعم الثورة السورية



النجمات العرب يتألقن بإطلالات أنيقة توحّدت تحت راية الأسود الكلاسيكي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:24 2025 السبت ,10 أيار / مايو

فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي
 العرب اليوم - فيلم منى زكي يحصد جوائز المركز الكاثوليكي

GMT 18:57 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

هدف حكيمى جوهرة نصف النهائى الآخر

GMT 01:29 2025 الخميس ,08 أيار / مايو

البرج الطالع وتأثيره على الشخصية والحياة

GMT 11:40 2025 الجمعة ,09 أيار / مايو

الخطيب أم كولر.. أم نموذج الإدارة؟ (3-3)
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab