العلاقة الحميمية المرحة تؤدي إلى سعادة زوجية غامرة
آخر تحديث GMT04:43:47
 العرب اليوم -

العلاقة الحميمية المرحة تؤدي إلى سعادة زوجية غامرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العلاقة الحميمية المرحة تؤدي إلى سعادة زوجية غامرة

لندن ـ وكالات

أظهرت دراسة علمية حديثة أن الإنسان يشعر بسعادة تفوق سعادة الأطفال لدى ممارسة الجنس المرح. ولكن ماهو الجنس المرح؟ وهل هناك انواع من الممارسة الجنسية؟ أجل هناك أنواع فأحيانا يغلب على ممارسة الحب الطابع الرومانسي والهدوء، وأحاينا يغلب عليه الشدة المقبولة والمحببة لدى الكثيرين، وأحيانا يكون مليئا بالضحك والمزاح والمرح وهذا هو مانود أن نتكلم عنه، ونقدم لكم بعض النصائح والإرشادات في هذا السياق كالآتي: •    أن يكون لديك خطة للعلاقة الجنسية شيء وأن ترتبي لها ولأجوائها شيء آخر، قد تحضران معا فيما كوميديا قبلها مثلا لتكونا بمزاج خفيف وجيد، قد تلتقطان الصور الطريفة لبعضكما أو ترتدين ملابسه الكبيرة عليك، ربما تروين له نكتا جديدة، تغنيان معا وترقصان. •    غيري مكان الممارسة بين فترة وأخرى، في الصالة في المطبخ كوني مبتكرة وحرري أفكارك وجسدك من الأساليب النمطية والتقليدية. •    هناك الكثير من الأمور التي يمكنكما ممارستها معا ببهجة وتضحكان عليها وتظل تحمي علاقتكما الجنسية وبالتالي زواجكما من الملل. •    إلعبا معا الورق أو المونوبولي أو الشطرنج، اجعليها لعبة مرحة وصاخبة وساعة من الاسترخاء الذهني من يوم عمل طويل ومتعب، قبل أن تحاولي إغرائه لدخول سريركما أو معبدكما الزوجي الخاص بكما فقط. •    لا تأخذي الممارسة بجدية مفرطة وإن لم يحدث ما في بالك فلا تعتبري أنها فشلت أو غير ممتعة بما يكفي. استمتعي بها كيفما جاءت ولا تضعي خارطة طريق لممارسة الجنس اتركي العفوية سيدة المشهد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العلاقة الحميمية المرحة تؤدي إلى سعادة زوجية غامرة العلاقة الحميمية المرحة تؤدي إلى سعادة زوجية غامرة



ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 04:34 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

فى مواجهة «حسم»!

GMT 18:42 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

نانسي عجرم تدمج اللمسة المغربية في أحدث أعمالها

GMT 14:14 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

عقلاء وحكماء في بطانة صانع القرار

GMT 15:54 2025 الثلاثاء ,22 تموز / يوليو

صحة غزة تعلن توقف الخدمة في 6 مرافق طبية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab