تأثير الموسيقى على الحالة النفسية
آخر تحديث GMT13:50:02
 العرب اليوم -

تأثير الموسيقى على الحالة النفسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تأثير الموسيقى على الحالة النفسية

تأثير الموسيقى على الحالة النفسية
القاهرة - العرب اليوم

هل كنت تعلمين أن للموسيقى تأثيرًا كبيرًا على حالتك النفسية؟ إكتشفي كيف تحسّن الموسيقى مزاجك:

- الموسيقى تساهم في تنشيط خلايا الجسم: أثبتت الدراسات الحديثة أن الموسيقى تنشّط خلايا الجسم وتنشّط الدورة الدموية في الجسم. وبالتالي تمنح الموسيقى شعورًا بالسعادة/ التجدّد والإنتعاش.

- الذبذبات والإيقاع يساعدان على الإسترخاء: أفادت الابحاث الحديثة بأ ن الذبذبات وإيقاع الموسيقى يحفّزان الجهاز العصبي على الإسترخاء.

- تقوية القدرات الذهنية: تحفّز الموسيقى عمل خلايا الدماغ وبالتالي تساهم في تقوية القدرات الذهنية وتحسين الذاكرة.

- التخلّص من المشاعر السلبية: تساهم الموسيقى في تحرير الإنسان ومواساته من الإكتئاب، التوتر والحزن. لذلك يلجأ العديد إلى الإستماع إلى الموسيقى في حالات الغضب والإكتئاب.

- التأمّل: تساعد الموسيقى الفرد على التأمّل والحصول على مساحة من الحرية الفردية التي يحتاجها من فترة إلى أخرى للإبتعاد عن الضوضاء، الضغوط والمشاكل اليومية.

- الغناء مفيد للصحة: أثبتت الدراسات أ ن الغناء يطوّل العمر إذ أنّه يحسّن عمل الجهاز التنفسيّ ويعزّز الشعور بالسعادة! لذلك ننصحك بالغناء أثناء الإستماع إلى أغانيك المفضّلة حتى لو كنتِ لا تتمتعين بهذه موهبة!

- تحسين الأداء في العمل: أفادت الأبحاث والدراسات الحديثة أن الإستماع إلى الموسيقى أثناء العمل يحسّن المزاج ويخفف الشعور بالتوتر وبالتالي يساهم في تحسين أداء العمل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تأثير الموسيقى على الحالة النفسية تأثير الموسيقى على الحالة النفسية



الأميرة رجوة تتألق بإطلالة أنيقة بالأبيض تجمع بين البساطة والرقي

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 01:12 2025 الأحد ,17 آب / أغسطس

توم كروز يرفض تكريما من دونالد ترامب
 العرب اليوم - توم كروز يرفض تكريما من دونالد ترامب

GMT 06:04 2025 السبت ,16 آب / أغسطس

هل يقدر «حزب الله» على الحرب الأهلية؟

GMT 15:49 2025 الجمعة ,15 آب / أغسطس

لاريجاني باللبناني

GMT 15:48 2025 الجمعة ,15 آب / أغسطس

السياسي والمناضل وثقافة الدولة

GMT 15:47 2025 الجمعة ,15 آب / أغسطس

أين اختفت جماهير إيران العربية؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab