المرايا وتأثيرها على المعاشرة الزوجية
آخر تحديث GMT05:06:59
 العرب اليوم -

المرايا وتأثيرها على المعاشرة الزوجية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المرايا وتأثيرها على المعاشرة الزوجية

المرايا وتأثيرها على المعاشرة الزوجية
القاهرة - العرب اليوم

لماذا نجد غرف نوم بعض الأزواج محاطة بالمرايا أو أن الجهة المقابلة للسرير توجد بها مرآة كبيرة، إذن لا بد من أن يكون لذلك سبب. فخلال المعاشرة يحب بعض الأزواج أن يروا تعابير وجه الطرف الآخر و لكن بعض وضعيات الجماع تحول دون ذلك فتكون المرآة هي الوسيلة الوحيدة التي يستطيع من خلالها الرجل و المرأة من أن يريا وجه الشريك خلال الممارسة الجنسية.

 فرؤية تعابير وجه الشريك خلال المعاشرة يزيد من نشوة و انسجام الطرفين ، و يساعدهما على فهم ما يريده الطرف الثاني ، فربما تخجل الزوجة من طلب المزيد من الحركات التي تشبع رغبتها الجنسية و بالمقابل قد تفهم هي ما يحتاجه الرجل ليصل إلى النشوة ، و من طرفه يبحث الرجل دائما على الكمال في العلاقة الجنسية و رؤيته لنفسه بأوضاع مختلفة خلال هذه الممارسة يزيد من شعوره بالإشباع و النشوة .

و لكن العنصر السلبي الوحيد الذي يطرح بعد تعود بعض الأزواج على تواجد المرايا في المكان الذي يجتمعان فيه هو أنه قد لا يصلان لذروة النشوة الجنسية و الرعشة إذا ما قاما بالمعاشرة في مكان خال من المرايا . 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المرايا وتأثيرها على المعاشرة الزوجية المرايا وتأثيرها على المعاشرة الزوجية



GMT 17:20 2024 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

نصائح الزواج للوصول الي السعادة

GMT 15:21 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

النصائح من أجل زواج ناجح تغمره الراحة

GMT 15:15 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

اسباب الخلافات الزوجية المستمرة

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab