الرهاب الأجتماعي يصيب الإناث أكثر من الذكور
آخر تحديث GMT05:06:59
 العرب اليوم -

الرهاب الأجتماعي يصيب الإناث أكثر من الذكور

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الرهاب الأجتماعي يصيب الإناث أكثر من الذكور

الرهاب الأجتماعي
القاهرة - العرب اليوم

يعتبر الرهاب الاجتماعي اضطراباً نفسياً واسع الانتشار ويظهر عند الاناث ضعف نسبته عند الذكور. ويظهر هذا الاضطراب بالقلق والخوف المرضي من مواقف اجتماعية يواجه فيها الفرد اناساً معروفين لديه، أو يكون محط انظار وتركيز الآخرين، ويشعر بأنه ضمن دائرة ضوء، وكأن الكل ينظر إليه.

  يسبب اضطراب الرهاب الاجتماعي قلقاً شديداً وارتباكاً في المواقف الاجتماعية ويعاني المصابون به بما يلي:

- خوفا شديد مزمن من أن ينظر الآخرون إليهم وأن يطلقوا عليهم أحكاماً وتقييمات سلبية - الخوف من أن تسبب اعمالهم وتصرفاتهم احراجاً لهم. - يمكن لهذا الخوف أن يكون شديداً لدرجة أنه يتدخل في الأداء المهني أو الدراسي، أو الأنشطة الاعتيادية الأخرى للمصاب به.

على الرغم من أن كثيراً من المصابين بالرهاب الاجتماعي يشعرون بأن خوفهم المرافق لاجتماعهم بالآخرين هو خوف مبالغ فيه وغير منطقي، إلا أنهم لا يستطيعون التغلب على هذا الخوف، وغالباً ما يقلقون لأيام أو أسابيع قبل حدوث الموقف المحرج.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الرهاب الأجتماعي يصيب الإناث أكثر من الذكور الرهاب الأجتماعي يصيب الإناث أكثر من الذكور



GMT 15:02 2016 السبت ,01 تشرين الأول / أكتوبر

الرهاب الأجتماعي يصيب الإناث أكثر من الذكور

GMT 21:37 2016 الإثنين ,26 أيلول / سبتمبر

الرهاب الأجتماعي يصيب الإناث أكثر من الذكور

GMT 16:28 2016 الإثنين ,26 أيلول / سبتمبر

الرهاب الأجتماعي يصيب الإناث أكثر من الذكور

GMT 17:00 2016 السبت ,24 أيلول / سبتمبر

الرهاب الأجتماعي يصيب الإناث أكثر من الذكور

GMT 00:35 2016 السبت ,24 أيلول / سبتمبر

الرهاب الأجتماعي يصيب الإناث أكثر من الذكور

GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab