بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف
آخر تحديث GMT05:32:33
 العرب اليوم -

بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف

بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف
القاهرة - العرب اليوم

نادرا ما ترى المرأة رجلا يبكي أمامها أو لأجلها، فمجتمعنا يعتبر ذرف الرجل لدموعه أمام حواء نوعا من الضعف.

 و لكن مع ذلك ترى بعض النساء أن بكاء الرجل من أجلها يقربه أكثر إليها ، فمهما كانت المرأة تحب الرجل القوي و الشجاع ، فهي أيضا تحب الرجل الحساس الذي لا يبخل بإظهار أحاسيسه أمامها حتى لو كان سيعبر عن مشاعره عن طريق الدموع.

فعادة تكره المرأة الرجل الذي يبكي لأتفه الأسباب ، فهي تعتبر ذلك ضعفا لأنه لا وجود لامرأة تحب الرجل الضعيف ، و لكن إذا ذرف الرجل تلك الدموع لأجلها و من أجل الحب ، فهي تعبر ذلك الرجل كسر كل الحواجز بينه و بينها و أصبح يعبر لها عن كل أحاسيسه تجاهها حتى لو اضطره الأمر للسماح لدموعه بالانهمار أمام حبيبته .

– فهل أنت تحبين الرجل الذي يبكي أمامك و من أجلك؟
– و هل تعتبرين دموع الرجل علامة قوة خاصة إذا كان يبكي من أجلك ؟
– إذا ذرف حبيبك دموعه أمامك هل تتعلقين به أكثر ؟

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف



GMT 16:04 2017 السبت ,18 آذار/ مارس

بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف

GMT 04:14 2017 الإثنين ,06 آذار/ مارس

بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف

GMT 17:18 2017 الأربعاء ,22 شباط / فبراير

بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف

GMT 22:48 2017 الجمعة ,17 شباط / فبراير

بكاء الرجل من أجلك ليس علامة ضعف

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab