صفات يحبها الرجل فى خطيبتة ويكرهها فى زوجته
آخر تحديث GMT11:52:54
 العرب اليوم -

صفات يحبها الرجل فى خطيبتة ويكرهها فى زوجته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صفات يحبها الرجل فى خطيبتة ويكرهها فى زوجته

الزواج والخطوبة والفرق بينهما
القاهرة - العرب اليوم

غريب أمر الرجل مع زوجته ، فعادة ما تشكو من أن زوجها قد تغير بعد الزواج، ولكنها لا تدرك أن حياته هي التي تغيرت، وأن المرحلة السابقة منها تختلف جذريا مع المرحلة اللاحقة، ولذلك فما كان يعجبه بالأمس قد يكرهه غدا، والعكس صحيح، وهناك 4 صفات يحب الرجل جدا أن توجد في خطيبته ولكنه يكرههم في زوجته بعد ذلك مما يصيبها بالاضطراب نتيجة معاملته السيئة لها بسبب عدم توافر هذه الصفات في الزواج:

 1-لا تتكلم مع غيره : ربما يحب الرجل في خطيبته ألا تتكلم مع أحد غيره كي لا يقول الآخرين عنه بعض الكلمات السلية مثل "مش مالي عنيها" "هفأ" "مش بتحبه"، فهو يريدها صامتة في كل جلسة معه وسط المقربين، ولا يريدها أن تضحك وتتكلم مع الأصدقاء والأهل وقت وجوده. 

أما بعد الزواج فهو يكره هذه العادة جدا فيها، لأنه يريدها اجتماعية وودودة كي تشرفه أمام أصحابه وأهله، فلا يريدها صامتة مكشرة مبتفتحش بقها في القعدة، لأنها لو ظلت صامتة سوف يقول المقربين عنها إنها ليست عشرية، ولا تحبه، وقرفانة منهم، ومش بتعرف تضايف الناس، وبذلك لا تشرف زوجها أمام أصحابه وزوجاتهم، وهنا الرجل ينتقد فيها صمتها بعد الزواج، على الرغم من أنه كان يفضلها صامتة في الخطوبة.

 2-تغير عليه بشدة :  يحب الرجل أن تقوم خطيبته بتوليع الحياة بين الحين والآخر بسبب غيرتها الشديدة عليه، فهو يشعر حينها برجولته، وبحبها له، أما بعد الزواج فهو يكره هذا الأسلوب وربما يترك لها المنزل لو زوجته تمادت فيه وفعلت مثلما كانت تفعل في الخطوبة. 

ففي الزواج هو يجلس معها 24 ساعة في اليوم، وليس مثل فترة الخطوبة حين كان النكد عبارة عن خناقة كل 3 أيام مثلا، كما أن غيرة زوجته ربما تجعل المقربين يبتعدوا عنه، بالإضافة إلى الأهل وأصدقاء العمل وتحول حياته إلى جحيم.

 3-تهتم بنفسها جدا : صحيح الرجل يحب أن تهتم شريكته بنفسها، لأن هذا يدل على اهتمامها به أيضا، ولكن الرجل يظل يمتدح في خطيبته شياكتها وبرفانها وتسريحة شعرها في الخطوبة، عملا بالمثل الذي يقول "زغردي ياللي مانتش غرمانة" لأن والدها هو الذي دفع كل هذه المصاريف.  

أما في الزواج فهو ينتقد ملابسها وتسريحتها وبرفانها، والزوجة تقول إنه أصبح لا يحبها مثل أيام زمان، ولكن في الحقيقة هو أصبح يكره أن يدفع هو ثمن الملابس والكوافير والبرفان.

 4-لديها صديقات : في الخطوبة تكون البنت لاجئة لخطيبها موراهاش غيره، وطبعا بتكون فرحانة بالتجربة دي في بدايتها، هتلاقيها مقضياها اتصالات ورنات ولوجوهات وطلب خروجات وفسح، وبالطبع خطيبها مش فاضيلها تماما عشان يستحمل الصداع ده، وهنا نجده يحب في خطيبته أن تكون لها صديقات ينزلوا معاها يشتروا لبس وكل المشتريات عشان تحل عن دماغه شوية.

كما أن هناك سبب آخر يجعل الرجل يتمنى أن تكون خطيبته لديها عدة صديقات، فهو يريد أن يخرج معهن، فربما يعيش الولد حياته كلها لا يخرج مع جروبات البنات ولا تتوافر له هذه الميزة إلا حين أن يملك لقب "خاطب".

أما بعد الزواج فستجد أن زوجها يدفعها إلى الابتعاد عن صديقاتها، لأنه لا يحب أن تخرج أسراره لهن، وقد تتعجب من انقلاب حاله عليهن بعد الزواج، ولكن هذه هي الحقيقة لأن الرجل يعتبر صديقاتها خرابين بيوت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صفات يحبها الرجل فى خطيبتة ويكرهها فى زوجته صفات يحبها الرجل فى خطيبتة ويكرهها فى زوجته



GMT 13:00 2024 الجمعة ,22 آذار/ مارس

نصائح لفرض احترامك على الزوج

GMT 12:59 2024 الجمعة ,22 آذار/ مارس

المراحل الخمس التي يمر بها الزواج

GMT 12:58 2024 الجمعة ,22 آذار/ مارس

المرأة عاطفية أكثر من الرجل

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 آذار/ مارس

3 أسباب تزيد من نسبة العنف بين الزوجين

GMT 09:33 2024 الجمعة ,22 آذار/ مارس

5 صفات مزعجة لا يحبونها في زوجاتهم

GMT 15:41 2024 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

النصائح الهامة للتعامل مع الزوج سريع الغضب

الملكة رانيا بإطلالات شرقية ساحرة تناسب شهر رمضان

عمان ـ العرب اليوم

GMT 11:33 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

زلزال بقوة 4.3 درجة يضرب المغرب

GMT 08:11 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب شمالي تشيلي

GMT 15:01 2024 الأحد ,24 آذار/ مارس

مبابي يلمح لحسم انتقاله إلى ريال مدريد

GMT 14:54 2024 الثلاثاء ,26 آذار/ مارس

بلينكن يحذّر إسرائيل من مخاطر اجتياح رفح
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab