لهذه الأسباب قد لا يكون هو الرجل المناسب
آخر تحديث GMT10:37:00
 العرب اليوم -

لهذه الأسباب قد لا يكون هو الرجل المناسب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لهذه الأسباب قد لا يكون هو الرجل المناسب

لهذه الأسباب قد لا يكون هو الرجل المناسب
القاهرة - العرب اليوم

على رغم أرجحية الحب على معظم التفاصيل الحياتية الأخرى لاستمرار العلاقة بين اثنين، الاّ أن القلب قد يخفق أحياناً متناسياً عوامل كثيرة قد تنزع عن الحبيب لقب الشخص المناسب، الذي تطمح كل فتاة لايجاده وإكمال الحياة الصعبة الى جانبه. فالحبّ وحده لا يكفي، التفاهم أساسيّ أيضاً لأنّ الحياة ليست طريقاً معبّداً أمام الثنائي. فما هي عزيزتي الأسباب التي ستجعلك تعيدين النظر على رغم تعلّقك العاطفي به وحبّك له؟

- اختلاف المواقع الحياتية: لا شكّ بأن استمرار العلاقات العاطفية يتطلّب منكما بعض المساومات وربّما التضحيات ولكنّ قد يكون كلّ منكما في جانب معيّن من الحياة، ولا يستطيع العبور الى الجانب الآخر ليلاقي الشريك. فقد تكونين أنت تبحثين عن استقرار وهو لا يزال في الجامعة وأمامه مشوار طويل ليحقق ذاته ويجد وظيفته أو يؤسس لعمله الخاص، قبل أن يقرر الارتباط أو ربّما العكس. في هذه الحالة يصبح عليك إعادة النظر فيما إذا كان فعلاً الارتباط به مناسبا لك ولمستقبلك.

- نظرة مختلفة للمستقبل: نقع في الخطأ الكبير حين ننسى أن الحياة هي للمستقبل وللغد وحين نتناسى تضمين الخطط المستقبلية في كلّ قرار نتّخذه وفكرة نصبو اليها. ففي حال كان هدفك السفر وهدفه البقاء، في حال كنت تخططين لمزاولة مهنتك وهو ينتظر من زوجته التزام المنزل لتربية الأطفال، فهنا انقسام حادّ في الرؤية المستقبلية لا شكّ بأنّه يستدعي منك إعادة النظر بالشّخص والعلاقة ككل.

- مقاربة مختلفة للمال: لا داع لأن يكون الانسان مادّياً أو بخيلا كي يشغل المال حيّزاً من حياته وخصوصاً في العلاقات العاطفية التي ستصل الى زواج ومشاركة في المنزل وادارة الواردات والنفقات واتخاذ قرار الصرف هنا والادخار هناك. فمشاكل حقيقية نشبت بين أكثر من ثنائي يجمع بينهم الحبّ الكبير بسبب اختلاف وجهات النظر بينهما حول التعامل مع المال.

-عامل الحبيب السابق: انطلاقاً من الفكرة الشهيرة في عالم الحبّ والعشاق، بأنّ الحبّ السابق لا يشفيه الاّ حب جديد، قد تجدين نفسك في علاقة مع رجل ولكنّ قلبك لا يزال أسير رجل آخر مرّ في حياتك، أو ربما تكونين مع حبيب لم يستطع تخطّي حبيبته السابقة بعد. في هذه الحالة عليك إعادة النظر من دون تردّد، فهو ليس الشخص المناسب لك!

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لهذه الأسباب قد لا يكون هو الرجل المناسب لهذه الأسباب قد لا يكون هو الرجل المناسب



GMT 01:19 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

تفضيلات الرجل بين المرأة الخجولة والجريئة في الارتباط

GMT 01:17 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

تأثير العلاقات العاطفية في بيئة العمل

GMT 01:15 2025 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

أسباب الخلافات الزوجية وكيفية التعامل معها بحكمة

GMT 04:04 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

الذكاء العاطفي مفتاح قلب الزوج صفات تجذب الرجال

GMT 04:02 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

حاجز خفي يهدد الثقة بين الشريكين

GMT 03:30 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

صفة تهدد استقرار الحياة الزوجية وتزيد الخلافات

إطلالات هنا الزاهد بالأبيص أناقة هادئة تزداد حضوراً في الصباح والسهرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:52 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة
 العرب اليوم - أضيفي لمسة القفازات لإطلالاتك على خطى النجمة درة

GMT 08:12 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

البحر الأسود في تركيا جوهرة خضراء تنتظرك بعيداً عن الزحام
 العرب اليوم - البحر الأسود في تركيا جوهرة خضراء تنتظرك بعيداً عن الزحام

GMT 23:32 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم
 العرب اليوم - بي بي سي تواجه معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم

GMT 07:00 2025 الأحد ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد اختيار وتنسيق النباتات الاصطناعية داخل المنزل
 العرب اليوم - قواعد اختيار وتنسيق النباتات الاصطناعية داخل المنزل

GMT 07:44 2025 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

7 قتلى و27 مصابا في انفجار بمركز شرطة بالهند

GMT 15:38 2025 الجمعة ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الأهلى يتكلم بالألقاب

GMT 19:06 2025 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف فحصًا جديدًا أدق لتشخيص أمراض الكلى

GMT 10:25 2025 الخميس ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

9 أعراض لنقص المغنيسيوم في الجسم أبرزها الصداع والأرق

GMT 15:11 2025 الجمعة ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

منتخب الحذاء الأحمر و..«البيلاتس»

GMT 14:59 2025 الجمعة ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

معنى وسام يسرا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab