أفضل طريقة للحفاظ على السعادة الزوجية والإحترام بين الزوجين
آخر تحديث GMT09:51:42
 العرب اليوم -

أفضل طريقة للحفاظ على السعادة الزوجية والإحترام بين الزوجين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أفضل طريقة للحفاظ على السعادة الزوجية والإحترام بين الزوجين

أفضل طريقة للحفاظ على السعادة الزوجية
القاهرة - العرب اليوم

هناك بعض الأشخاص يعتادون على طريقة تواصل معينة مع الآخرين، ويتضح ذلك جليا عند حديث بعض الأزواج مع زوجاتهن أن طريقة هؤلاء الأزواج فى المناقشة تتسم دائما باتخاذ طرقا أشبه بالمتاهات

 حيث إن للزوج كل الذرائع ممكنة ليزرع الارتباك أى يفعل كل ما فى وسعه ليطرح أسئلة تشمل عنصراً خاطئاً ليعرف حقيقة معينة، فهو لا يسلك الطرق المستقيمة فى النقاش بل طرق لولبية دائما،

 ويظهر ذلك فى نظراته وكلماته مع محاولة دائمة لفهم الهدف والغرض من الموضوع الذى يهدف إليه، ويستفسر عنه، ولابد أن تثق الزوجة فى نفسها جيدا عندما تتحدث معه، وبالطبع الحقيقية هى أقصر الطرق وأحسنها لراحة البال والعيش بسعادة. كما يشير فكرى إلى أن هناك بعض الأزواج ينزعجون عندما يرون أن الطرف الآخر ناجح فى عمله،

 ويظهر بعض التصرفات المتقلبة حتى يلفت انتباه شريكه، فقط لأنه أثبت نوعا من الاستقلالية، وانشغل عنه بأمور أخرى اقتناعا منه أن كل وقته يجب أن يكون ملكه وحده، مما يجعل الشريك الناجح يواجه بعض الانزعاج والتشتت، فكلما أقدم على ممارسة أى نشاط يشعر بالذنب تجاهه نصفه الآخر،

 والانسياق وراء هذا الإحساس ومطاوعته يجلب الإحباط والتوقف عن إحراز النجاحات، ومن ثم لا يجب الانجراف وراء هذا الإحساس طالما أن هذا التفوق لا يأتى على حقوق الطرف الآخر والالتزامات نحوه.

هناك بعض الأشخاص يعتادون على طريقة تواصل معينة مع الآخرين، ويتضح ذلك جليا عند حديث بعض الأزواج مع زوجاتهن أن طريقة هؤلاء الأزواج فى المناقشة تتسم دائما باتخاذ طرقا أشبه بالمتاهات،

 حيث إن للزوج كل الذرائع ممكنة ليزرع الارتباك أى يفعل كل ما فى وسعه ليطرح أسئلة تشمل عنصراً خاطئاً ليعرف حقيقة معينة، فهو لا يسلك الطرق المستقيمة فى النقاش بل طرق لولبية دائما،

 ويظهر ذلك فى نظراته وكلماته مع محاولة دائمة لفهم الهدف والغرض من الموضوع الذى يهدف إليه، ويستفسر عنه، ولابد أن تثق الزوجة فى نفسها جيدا عندما تتحدث معه، وبالطبع الحقيقية هى أقصر الطرق وأحسنها لراحة البال والعيش بسعادة. كما يشير فكرى إلى أن هناك بعض الأزواج ينزعجون عندما يرون أن الطرف الآخر ناجح فى عمله،

 ويظهر بعض التصرفات المتقلبة حتى يلفت انتباه شريكه، فقط لأنه أثبت نوعا من الاستقلالية، وانشغل عنه بأمور أخرى اقتناعا منه أن كل وقته يجب أن يكون ملكه وحده، مما يجعل الشريك الناجح يواجه بعض الانزعاج والتشتت، فكلما أقدم على ممارسة أى نشاط يشعر بالذنب تجاهه نصفه الآخر،

 والانسياق وراء هذا الإحساس ومطاوعته يجلب الإحباط والتوقف عن إحراز النجاحات، ومن ثم لا يجب الانجراف وراء هذا الإحساس طالما أن هذا التفوق لا يأتى على حقوق الطرف الآخر والالتزامات نحوه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أفضل طريقة للحفاظ على السعادة الزوجية والإحترام بين الزوجين أفضل طريقة للحفاظ على السعادة الزوجية والإحترام بين الزوجين



GMT 01:19 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

تفضيلات الرجل بين المرأة الخجولة والجريئة في الارتباط

GMT 01:17 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

تأثير العلاقات العاطفية في بيئة العمل

GMT 01:15 2025 الجمعة ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أسباب الخلافات الزوجية وكيفية التعامل معها بحكمة

GMT 04:04 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

الذكاء العاطفي مفتاح قلب الزوج صفات تجذب الرجال

GMT 04:02 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

حاجز خفي يهدد الثقة بين الشريكين

GMT 03:30 2025 الأربعاء ,03 أيلول / سبتمبر

صفة تهدد استقرار الحياة الزوجية وتزيد الخلافات

نجمات مصريات يجسّدن سحر الجمال الفرعوني في افتتاح المتحف المصري

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:50 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة
 العرب اليوم - أفضل الوجهات العربية لقضاء خريف معتدل ومليء بالتجارب الساحرة

GMT 05:32 2025 الثلاثاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط
 العرب اليوم - طرق ذكية لتعليق اللوحات دون إتلاف الحائط

GMT 21:24 2025 الأحد ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هولندا تعيد تمثالاً فرعونيًا عمره 3500 عام إلى مصر

GMT 18:09 2025 الأحد ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بابا الفاتيكان يجدد دعوته لوقف إطلاق النار في السودان

GMT 02:58 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

طهران تواجه خطر نفاد مياه الشرب بسبب "جفاف تاريخي"

GMT 03:04 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هولندا تعتزم إعادة قطعة أثرية عمرها 3500 عام إلى مصر

GMT 17:38 2025 الأحد ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيباني يؤكد التزام بلاده بتعزيز السلم الأهلي

GMT 02:39 2025 الإثنين ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يعيد التهديد بالتدخل العسكري ضد نيجيريا برًا أو جوًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche, Achrafieh Beirut - Lebanon
arabs, Arab, Arab