مستشارة الأسد تكشف أن تركيا طلبت قبل الأزمة إعطاء دور سياسي لـالإخوان
آخر تحديث GMT09:15:31
 العرب اليوم -

مستشارة الأسد تكشف أن تركيا طلبت قبل الأزمة إعطاء دور سياسي لـ"الإخوان"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مستشارة الأسد تكشف أن تركيا طلبت قبل الأزمة إعطاء دور سياسي لـ"الإخوان"

الرئيس بشار الأسد
دمشق ـ العرب اليوم

كشفت المستشارة الخاصة للرئاسة السورية لونا الشبل أن مسؤولين أتراكا حضروا إلى سوريا قبل الأزمة فيها، وطلبوا إعطاء دور سياسي لـ "الإخوان المسلمين". وقالت الشبل في حديث لها إن "المسؤولين الأتراك حضروا إلى سوريا وطلبوا جهارا علنا، إعطاء دور سياسي للإخوان التنظيم الذي تلطخت يديه بالدماء، والمصنف إرهابيا".
وأضافت: "طلبوا إعطاء دور سياسي لهم، والإفراج عنهم، وإخراجهم من السجون، بعد كل الجرائم التي قاموا بها". وقالت الشبل إن تركيا كانت قبل الأزمة في سوريا "تمهد لسيطرة الفكر المتطرف الراديكالي الإخواني، فكر القاعدة في المنطقة"، وأشارت إلى أن الدليل على ذلك أن أنقرة “أقامت المخيمات على الحدود قبل الحرب".
وأضافت أن الدور التركي مع بداية الحرب، كان يدعم الإرهاب علنا، ويدعم المجموعات المتطرفة والفكر القاعدي، و"بالتالي تحولت حكومة (الرئيس التركي رجب طيب) أردوغان إلى حكومة مارقة، إلى قطاع طرق". وقالت إن حكومة أردوغان "تدفع بإرهابييها إلى المناطق التي تحتلها، وبالتالي تحاول تغيير الديمغرافيا السورية".

قد يهمك ايضا 

بشار الأسد يصدر مراسيم بزيادة الرواتب والأجور في سوريا

بشار الأسد يصدر قانونا بمنح مهلة سنتين لبعض الشركات لتسوية أوضاعها في سوريا

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مستشارة الأسد تكشف أن تركيا طلبت قبل الأزمة إعطاء دور سياسي لـالإخوان مستشارة الأسد تكشف أن تركيا طلبت قبل الأزمة إعطاء دور سياسي لـالإخوان



نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

سنة ثالثة شعر

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

مدخل إلى التثوير!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

أزرار التحكم... والسيطرة!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

فيلبي وحفيدته سارة... وإثارة الشجون

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 13:58 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

نادين لبكي بإطلالات أنيقة وراقية باللون الأسود

GMT 18:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فرص للسلام في الشرق الأوسط!

GMT 18:04 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

«إني متوفيك ورافعك»

GMT 17:57 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

‎الممر البحرى الأمريكى و٧ مخاوف مشروعة

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 17:56 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

تفوق الأندية المصرية إفريقيًا

GMT 18:02 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

نجوم الفضائح والتغييب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab