قصة سيدة أفريقية حصلت على جائزة نوبل للسلام بسبب الحزام الأخضر
آخر تحديث GMT13:49:00
 العرب اليوم -

عضو فعال في مجال حماية البيئة والدفاع عن حقوق المرأة في القارة

قصة سيدة أفريقية حصلت على جائزة نوبل للسلام بسبب "الحزام الأخضر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصة سيدة أفريقية حصلت على جائزة نوبل للسلام بسبب "الحزام الأخضر"

افريقيا
افريقيا - العرب اليوم

كتب التاريخ أسماءهن بحروف من ذهب، لم ينه الموت مسيرتهن أو تاريخهن المشرف فى أفريقيا، هى المرأة الأفريقية التى أثرت فى القارة السمراء بل وعرفها العالم كله بقوتها وصلابة خطواتها فى الوصول إلى حلمها.من بين تلك السيدات وانجاري ماثاي، فهى الناشطة فى مجال البيئة، والتى ولدت فى مقاطعة نييري بكينا في أبريل 1940.مرت ماثاي بمراحل التعليم التى يمر بها أى مواطن، حيث إنها درست بمدرسة إهيثي الأساسية، ثم انتقلت للدراسة فى مدرسة سانت الابتدائية التابعة لبعثة مثاري الكاثوليكية في نييري، وعليه كانت مسيرة الناشطة فى مجال البيئة والتى توجت بعدها برسالة الماجستير، وذلك بعد أن أنهت المرحلة الجامعية في علم الأحياء.

كانت ماثاى الأولى فى كل شيء، حتى أنها تعد المرأة الأولى التى نالت الدكتوراه من جامعة نيروبي في عام 1971، عليه تم تعيينها فى الجامعة وتدرجت فى المناصب حتى وصلت إلى رئاسة قسم التشريح البيطري.واتخذت من حماية البيئة شعارا لها فى مسيرتها، حيث أصبحت عضوا فعالا في مجال حماية البيئة والدفاع عن حقوق المرأة، ثم تولى منصب رئيسة المجلس القومي للمرأة في كينيا. وفي عام 1977 أنشأت حركة الحزام الأخضر، التى حظيت باحترام كبير، حتى أنه انضم لها 45 عضوا من 15 دولة بالقارة الأفريقية، ثم توجت مسيرتها بحصولها على جائزة نوبل للسلام عام 2004.

قد يهمك ايضا : 

صحيفة أفريقية تؤكد أن "الكاف" انتهك لوائحه لمجاملة الأهلي المصري

طبيب فرنسي يعتذر عن اقتراحه تجربة لقاح لعلاج "كوفيد - 19" في أفريقيا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة سيدة أفريقية حصلت على جائزة نوبل للسلام بسبب الحزام الأخضر قصة سيدة أفريقية حصلت على جائزة نوبل للسلام بسبب الحزام الأخضر



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab