آخر الناجين من سفينة تايتنك تروي كواليس الحادث الشهير
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

بدأت رحلتها من ساوثهامتون إلى نيويورك مع أسرتها

آخر الناجين من "سفينة تايتنك" تروي كواليس الحادث الشهير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آخر الناجين من "سفينة تايتنك" تروي كواليس الحادث الشهير

حادث سفينة تايتنك الشهير
لندن - العرب اليوم

لم تدرك ميلفينا دين "آخر الناجين من حادث سفينة تايتنك الشهير، ما دار بأجواء السفينة الفخمة التي كانت تعد من أضخم السفن آنذاك، لكونها لم تتجاوز أسبوعها التاسع وهي بداخل السفينة المنكوبة التي وقعت أحداثها في عام 1912 التي أدت إلى مصرع 1500 راكب"، فبدأت رحلة الطفلة ميلفينا، بهدوء من مدينة ساوثهامتون، بجنوب إنجلترا، إلى نيويورك، مع أسرتها الارستقراطية وهي لا تزال رضيعة بين احضان امها، لتدق ساعات القدر وتصطدم السفينة بجبل جليدي أدى إلى غرقها في غضون 3 ساعات أدرك فيها الموت المئات من ركاب السفينة في 14 ابريل من القرن الماضي.

ويشاء القدر لتكون "ميلفينا"، الذي يحل اليوم ذكرى وفتها، آخر ناجية من السفينة الغارقة التي تعد من أسوأ الكوارث البحرية التي شهدها التاريخ عبر العصور، وبعد نجاتها هي وشقيقتها ووالدتها، نالت تلك الطفلة نجومية وشهرة كبيرة، حتى آخر لحظة في حياتها، حيث قضت أيامها الأخيرة بدور "وودلاندز ريدج" لرعاية المسنين، حيث لفظت أنفاسها، في عام 2008، وهي بعمر 98 عاما".

ونظرًا لصغر سنها خلال الحادث لم تحمل نخيلة "ميلفينا" الكثير من التفاصيل لتلك الواقعة المأساوية، حيث أصبحت رمزًا حيًا للكثير من المؤرخين والمتحمسين لتايتانيك على مدى ثلاثة عقود، حيث كانت دين الناجية الوحيدة من الحادث، الذي أصبح محور العديد من الأفلام والقصص، بعد وفاة ناجية أخرى هي بربارة جويس دينتون في أكتوبر عام 2007.

قد يهمك أيضا:

تعرَّف على حقيقة قصة طلاق جورج كلوني وأمل علم الدين وتكلفته

أنجلينا جولى تغير بجنون من أمل كلونى لأسباب غريبة

arabstoday
المصدر :

صدى البلد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آخر الناجين من سفينة تايتنك تروي كواليس الحادث الشهير آخر الناجين من سفينة تايتنك تروي كواليس الحادث الشهير



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab