حفيدة إليزابيث الثانية تُفكر في مغادرة بريطانيا للعيش في إيطاليا
آخر تحديث GMT10:46:02
 العرب اليوم -

بعد شائعات تورط والدها في قضية وفضيحة "الاتجار بالبشر"

حفيدة إليزابيث الثانية تُفكر في مغادرة بريطانيا للعيش في إيطاليا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حفيدة إليزابيث الثانية تُفكر في مغادرة بريطانيا للعيش في إيطاليا

الأميرة بياتريس أميرة يورك وحفيدة الملكة إليزابيث الثانية
لندن ـ العرب اليوم

بعد إلغاء حفل زفافها للمرة الثانية الذي كان من المقرر إقامته في 29 مايو/ أيار الماضي، يبدو أن الأميرة بياتريس، أميرة يورك وحفيدة الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، تفكر في مغادرة المملكة المتحدة والانتقال للعيش والاستقرار في إيطاليا مع خطيبها رجل الأعمال الإيطالي الأصل، إدواردو مابيلي موزي. وعلى الرغم من أنه قرارا ليس من السهل اتخاذه، فإن هناك أسبابا عدة وراء تفكير الأميرة بياتريس، في السير على خطى الأمير هاري وزوجته الممثلة الأمريكية ميغان ماركل، في البعد عن بلادها والبحث عن سعادتها في مكان آخر، منها رغبة الاثنين في العيش بعيدا عن اهتمام وسائل الإعلام والضغوطات التي يسببها لهما، حسب مجلة "dilei" الإيطالية.

ووفقا لبعض الشائعات، التي نشرها الخبير الملكي فيل دامبير في حوار له مع في مقابلة مع موقع مجلة "New Idea" الأسترالية، فيبدو أن سبب رغبة أميرة يورك وخطيبها رجل الأعمال الإيطالي يرجع إلى الضغط الذي تتعرض له بسبب تورط والدها الأمير أندرو، دوق يورك، في قضية وفضيحة الاتجار بالبشر والاغتصاب للقُصر عن طريق صديقه المقرب جيفري إبستاين، المتهم الرئيسي.

قد يهمك ايضـــًا :

أبرز المعلومات المتاحة عن حفل زفاف الأميرى بياتريس فى حدائق قصر باكنجهام

زفاف الأميرة البريطانية بياتريس في قصر سانت جيمس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حفيدة إليزابيث الثانية تُفكر في مغادرة بريطانيا للعيش في إيطاليا حفيدة إليزابيث الثانية تُفكر في مغادرة بريطانيا للعيش في إيطاليا



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab