فرنسي يبحث عن طفلة شقيقته بعد 4 سنوات من اصطحابها مع والدها إلى سورية
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

فرنسي يبحث عن طفلة شقيقته بعد 4 سنوات من اصطحابها مع والدها إلى سورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فرنسي يبحث عن طفلة شقيقته بعد 4 سنوات من اصطحابها مع والدها إلى سورية

فرنسي يبحث عن طفلة شقيقته بعد 4 سنوات من اصطحابها مع والدها إلى سورية
باريس- العرب اليوم

نشر الفرنسي المغربي مصطفى طربوني صورة لابنة شقيقته المختفية والتي يحاول العثور عليها في شمال شرق سورية، حيث يوجد عدد كبير من أفراد عائلات الجهاديين في 25 آذار/مارس 2019.

وبدأت القصة قبل أربع سنوات، حيث ظن مصطفى طربوني أن ابنة شقيقته جنى، البالغة حينها ثلاث سنوات، في طريقها لتمضية إجازة مع والدها في المغرب، ليكتشف لاحقاً أنها في سورية، حيث يبحث عنها اليوم بين الخارجين من أرض تنظيم "داعش".

وبعد إعلان قوات سورية الديموقراطية دحر التنظيم من آخر بقعة كانت تحت سيطرته في شرق سورية، يأمل طربوني أن يجد الطفلة في مخيم الهول "شمال شرق" الذي يضم الآلاف من نساء وأطفال الجهاديين، ويأمل التعرّف إليها بعدما باتت في عامها السابع من خلال وحمة موجودة في أعلى فخذها.

اقرأ أيضا:

القضاء العراقي يحكم بإعدام 15 امرأة تركية بتهمة الانتماء لـ"داعش"

ويقول طربوني "49 عامًا" في مدينة القامشلي لوكالة "فرانس برس"، "النداء الذي أوجهه من هنا، على بعد مئة كيلومتر من المخيم، هو أنه بات بإمكان الدولة الفرنسية أخيرًا التدخل وإعادة جنى إلى بلدها.

ويحمل هذا الفرنسي - المغربي القادم، من وسط فرنسا، حيث يعمل في مجال حماية الأطفال، ملفًا ضخمًا يتضمن الكثير من الصور والمستندات الشخصية الخاصة بجنى، لعرضها أمام المسؤولين في الإدارة الذاتية الكردية.

ويوضح "لديّ كلّ المستندات المطلوبة: بطاقة الهوية، إيصال جواز السفر، وثيقة الولادة وكل الصور التي يمكن أن تُثبت هوية هذه الطفلة".

ويبدو طربوني واثقاً من إمكانية العثور على جنى، ويؤكد، من دون أن يكشف مصدره، أنها "شوهدت خلال شهر كانون الثاني/يناير في شوارع الشعفة" التي سيطرت عليها قوات سورية الديموقراطية مطلع العام بعد أن انتزعها من سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية في ريف دير الزور الشرقي.

قد يهمك أيضا:

نساء داعش حملن أولادهن من نينوي واتجه إلى سورية لانتظار أزواجهن

انضمام 3 فتيات بريطانيات لـ"داعش" في سورية

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فرنسي يبحث عن طفلة شقيقته بعد 4 سنوات من اصطحابها مع والدها إلى سورية فرنسي يبحث عن طفلة شقيقته بعد 4 سنوات من اصطحابها مع والدها إلى سورية



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab