تاجر يذبح زوجته لمعايرتها له بعجزه الجنسي في المنوفية
آخر تحديث GMT08:50:53
 العرب اليوم -

تاجر يذبح زوجته لمعايرتها له بعجزه الجنسي في المنوفية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تاجر يذبح زوجته لمعايرتها له بعجزه الجنسي في المنوفية

تاجر ملابس يذيح زوجته في المنوفية
القاهرة - العرب اليوم

لم يتوقع تاجر الملابس، أن بحثه عن زوجة بعد وفاة زوجته الأولى وأم أبنائه سيكون سببًا للزج به خلف الأسوار ، لم يكن يدرك أن تكون زوجته الجديدة بنت الـ22 عامًا كما كانت زوجته التي رحلت عن دنياه بعد أن وقفت بجواره حتى بنى نفسه وأصبح من كبار التجار.

واقعة مريرة استفاق عليها أهالي قرية عرب الرمل التابعة لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية حيث استيقظ الأهالي علي خبر مقتل العروس الذي لم يمر علي زواجها سوى 10 أيام علي يد زوجها صاحب الـ 48 عامًا.
 
وبمعاناة ومأساة عاشتها القرية الريفية بدأت القصة بعد وفاة زوجة المدعو ف.م والذي يعمل تاجرا للملابس وعاش بعدها وحيدًا برفقة أبنائه وبعد مرور فترة من الزمن أحس بالوحدة وشعر باحتياجه لربة منزل تقوم على طلباته وترعى له منزله وتنظم له أمور حياته ، ولكنه في بادئ الأمر أحس بخجل من الإفصاح عن رغبته في الزواج خصوصًا وأنه سنه قارب الخمسين ولكن بعد مرور فترة من الوقت قرر البحث عن عروس يقضي معها ما تبقى من عمره.
 
لم يكن اختيار الرجل لزوجته الجديدة موفقًا فبدلا من أن يختار زوجة يسعد بها في حياته وتقوم علي طلباته اختار زوجة كانت طريقه للهلاك و السلم الذي يصعد عليه لحبل المشنقه بين يدي عشماوي.
 
لم يراع الرجل صاحب الـ48 عاما عمره ولم يختر زوجة تقاربه في السن حتي يستطيع العيش معها والتفاهم معها في كل شيء وتكون في حدود قدرته العمرية للتعايش معها ، لكنه اختار فتاة بنت الـ22 عاما وفي أيام قليلة قام بتجهيز شقته وتم الزفاف في جو هادئ دون المبالغة في الاحتفال.

ودخل العروسان إلى مسكنهما وبعد مرور عدة أيام علي الزواج كانت الصدمة الكبيرة للطرفين فقد اكتشفت العروسة أن زوجها لا يستطيع إشباع رغباتها الجنسية كما تريد فهي مازالت في مقتبل العمر وتريد أن تمارس حقوقها الشرعية كيفما شاءت ولكن زوجها لظروف سنه كانت قدرته محدوده في التعامل معها ، وكانت الصدمة بالنسبة لهذا الرجل أنه اكتشف عجزه أمام إشباع رغبة هذه الفتاة الجنسية وعدم استطاعته مجاراتها نظرا لظروف سنه وهنا أيقن الرجل المكلوم أنه أخطأ الاختيار.

وفي عاشر يوم من أيام الزواج نشبت مشادة كلامية بينهما تطورت إلى شجار عايرت الزوجة زوجها بعدم قدرته الجنسية، وأنها تتألم كل يوم بسبب زواجها منه وأنها كانت تحلم بشاب في سنها يستطيع إسعادها وتلبية رغباتها الجنسية.

وفى لحظات لم تتعد دقيقة امتلك الشيطان التاجر وجن جنونه وفقد عقله وانهال ضربًا عليها وهي ما زالت تسمعه الكلمات التي تشعل النار في جسده حتى ذهب إلى المطبخ وأحضر سكينًا وانهال ضربًا عليها حتى فارقت الحياة على سرير الزوجية وفي دهشة وحالة من الذهول.
 
وتلقى اللواء سمير أبو زامل مدير أمن المنوفية، إخطارًا من اللواء سيد سلطان مدير البحث الجنائي، بتلقيه بلاغا بقيام " ف.ا.م " ٤٨ سنة تاجر ملابس بذبح زوجته " ل.ح" ٢٢ سنة، وذلك بعد ١٠ أيام من زواجهما وبعد وفاة زوجته.

وبسؤال أكد أن زوجته الجديدة عايرته بعدم رجولته فأنهال عليها بسكين حتى لفظت أنفاسها الاخيرة، وتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.

قد يهمك أيضا .. 

بريطاني يذبح زوجته بـ"مقص" لامتناعها عن إعداد "وجبة العشاء"

زوكربيرغ ذبح معزته بالليزر على شرف مؤسس "تويتر"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تاجر يذبح زوجته لمعايرتها له بعجزه الجنسي في المنوفية تاجر يذبح زوجته لمعايرتها له بعجزه الجنسي في المنوفية



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:31 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

شهداء وجرحى في قصف جوي إسرائيلي على قطاع غزة

GMT 19:21 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 6.4 درجة يضرب جنوب غرب اليابان

GMT 19:19 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

مصرع وإصابة 102 شخص في أفغانستان جراء الفيضانات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab