الناشطة المقدسية مريم عفيفي تؤكّد إبتسمت أثناء إعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئاً خاطئاً
آخر تحديث GMT00:34:35
 العرب اليوم -

الناشطة المقدسية مريم عفيفي تؤكّد إبتسمت أثناء إعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئاً خاطئاً

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الناشطة المقدسية مريم عفيفي تؤكّد إبتسمت أثناء إعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئاً خاطئاً

الناشطة المقدسية مريم عفيفي
القدس - العرب اليوم

حلّت الناشطة المقدسية، مريم عفيفي، ضيفة على برنامج "ناس أونلاين"، والتي ذاع صيتها في الأيام الماضية، بعد توثيق ابتسامتها أثناء اعتقالها وتكبيلها خلال مظاهرات تضامنا مع الشيخ جرّاح. عن سر الابتسامة التي وُثقت لمريم قالت إنها أصرت على إيصال فكرة للمتظاهرين الذين كانت تستطيع رؤيتهم وهي مقيدة ومعتقلة أنها بخير وقوية، وعلى ثقة بأنها لم تفعل شيئا خاطئا.

وحول أسباب الاعتقال أضافت الناشطة المقدسية أن جنديا إسرائيليا سحلها وضربها بعد محاولتها إنقاذ فتاة كانت تتعرض للضرب أيضا خلال المواجهات في محيط الحي، حيث تم تقييد يديها ووضعها في ثكنة عسكرية تفصل بين المظاهرات وحي الشيخ جرّاح. الشابة مريم، وخلال حديثها، قالت إن الكثير من الشباب المؤثرين عبر الشبكات الاجتماعية يحاولون إيصال الرسالة لإنقاذ أهالي الشيخ جراح، وتجميع الحشود الشبابية وغير الشبابية للنزول إلى الشارع  ورفض قرار تهجير أهالي الحي. وتساءلت عفيفي عن كيفية اعتداء إنسان على إنسان آخر بطريقة وحشية، وتهجيره من منزله في ممارسات تحدث في عام 2021، دون أي رادع أخلاقي أو تدخل للحد منها.

قد يهمك ايضا:

خدمة Amplifr لجدولة المنشروات على الشبكات الاجتماعية وتحليلها

حالة توتر في حي الشيخ جراح في القدس مع وصول أعداد من المستوطنين إلى المنطقة بحماية قوات الإحتلال

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الناشطة المقدسية مريم عفيفي تؤكّد إبتسمت أثناء إعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئاً خاطئاً الناشطة المقدسية مريم عفيفي تؤكّد إبتسمت أثناء إعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئاً خاطئاً



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - العرب اليوم

GMT 21:28 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ميسي يتحدث عن "العامل الحاسم" في اعتزاله

GMT 08:12 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو

GMT 07:05 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

اليابان تستعيد الاتصال بالوحدة القمرية SLIM
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab