أم التوأم المتلاشي المصرية تُكذِّب طبيبها وتقدم دليلًا ومستندات على حملها
آخر تحديث GMT13:59:51
 العرب اليوم -

أم "التوأم المتلاشي" المصرية تُكذِّب طبيبها وتقدم دليلًا ومستندات على حملها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أم "التوأم المتلاشي" المصرية تُكذِّب طبيبها وتقدم دليلًا ومستندات على حملها

ولاء عبدالناصر محمد إبراهيم الشهيرة بأم التوأم المتلاشي
القاهرة - العرب اليوم

أثارت ولاء عبدالناصر محمد إبراهيم، الشهيرة بأم التوأم المتلاشي، والتي كانت حامل في الشهر السادس ثم استيقظت من النوم لتجد التوأم اختفى من بطنها، وكانت "الوطن" قد تابعت قصتها وردود فعل الأطباء على حالتها، حيث أرجع بعضهم ما حدث لها إلى احتمال تعرضها لما يسمى علميًا بـ"التوأم المتلاشى"، بينما فسر البعض الآخر حالتها بـ"حمل كاذب" وأن انتفاخ بطنها يرجع إلى إصابتها بالقولون.

مفاجأة الطبيب: معرفهاش
وأمام إصرار الأم على أنها كانت حامل ورأت بعينيها توأمها في السونار، خرج طبيبها المعالج أمس ليفجر مفاجأة بأنه لا يعرفها ولم يشاهدها من قبل، ولم تمر عليه حالة بهذا الشكل، وقبل مرور 24 ساعة على ذلك التصريح قدمت الأم لـ"الوطن" ما يثبت أنها كانت تتابع حملها في عيادة الدكتور كيرلس شايب، الذي أنكر بالأمس معرفته لها، وبناءا علي متابعته لحالتها الصحية، قرر تقديم موعد الولادة لتكون في الشهر السابع بدلاً من التاسع نظراً لاصابتها بأنيميا حادة بحسب قولها.

 قد يهمك أيضاّ :

بحريني يروي تفاصيل مقتل ابنتيه التوأم ويُطالب بمحاسبة المتسببين في وفاتهما

مصري يُعاشر شقيقته التوأم ويعترف بممارسة الأب الجنس معها

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أم التوأم المتلاشي المصرية تُكذِّب طبيبها وتقدم دليلًا ومستندات على حملها أم التوأم المتلاشي المصرية تُكذِّب طبيبها وتقدم دليلًا ومستندات على حملها



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 06:12 2025 الخميس ,01 أيار / مايو

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab