زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها
آخر تحديث GMT06:55:34
 العرب اليوم -

زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها

زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا لها
القاهرة - العرب اليوم

شاء حظه التعيس بأن يقع ضحية لنصب أهل زوجته ويتم خداعه وإخفاء أخلاق زوجته وتصرفاتها الجنونية ليكتشف الكارثة بعد شهور قليلة من زواجه، بدأت فى تسليط عنفها ضده لدرجه دفعتها لإيذاء طفلتها والإمتناع عن إرضاعها بخلاف محاولة التخلص من والدته .

ويصرح " أحمد.ن.ع" الزوج الثلاثينى والعامل مدير بأحدى الشركات الأجنبية أمام محكمة الأسرة بالتجمع فى طلبه لإسقاط الحضانة عن طليقته: "حاولت تحمل زوجتى ومساعدتها  وذهبت بها لأكثر من طبيب ظننا منى أن أفعالها الجنونية وعنفها الزائد عن الحد لدرجة الضرب والإيذاء والسب بأبشع الألفاظ بسبب حالة نفسية ولكن الأطباء عجزوا عن إيجاد حل لها،وعندما علم أهلها بما فعلته وعرضها على أطباء نفسيبن ثار غضبهم  رافضين الفكرة خوفا على سمعتهم أمام معارفهم وبعدها أخفوها وطفلتي عنى وأقاموا دعوى خلع وحصلوا على حكم قضائي بتطليقها".

ويضيف الزوج عن معاناته :" فى شهر سبتمبر الماضى قبل الطلاق ذهبنا لقضاء عطلة المصيف وهناك بسبب خلاف نشب بينها ووالدتى عندما حاولت تنبيها على ترك الطفلة الصغيرة على الشاطر بمفردها ثار غضبها وقامت بالتعدى على والدتى وسبها أمام المتواجدين بأبشع الألفاظ ثم حاولت دفعها فى الماء وإغراقها ثم أصطحبت الصغير ولأذت بالهروب برفقة أهلها وح رت محضر بالواقعة".

ويكمل الزوج:" تتواصل معى الأن وتطلب الرجوع لها وعندما رفض أصبحت ترسل لى بعض التهديدات بإقدامها على  محاولة الإنتحار وتؤكد أنها تعافت عن ما كانت فيه قليلا،ويشير الزوج إلى أنه أنفق مبالغ باهظة من أجل أن تربي أبنتى فى حياة طبيعية ".

وأكمل الزوج: حاولت إجراء تسوية مع أهلها بإستراد الطفلة فى هدوء وقمت بتنفيذ جميع طلباتهم فى مقابل الحضانة ،ولكنهم بعد أن تقاضوا المال رفضوا تنفيذ الاتفاق ومحاولة أبتزازى مقابل رؤيتى للصغيرة .

قد يهمك أيضاً :

امرأة تطلب الخلع من زوجها خوفاً من ألا تُقيم حدود الله

رجل يطالب بإثبات نشوز زوجته وتجارتها بالمواد المخدرة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها



GMT 15:32 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

ملك الأردن يأمر بإجراء انتخابات مجلس النواب
 العرب اليوم - ملك الأردن يأمر بإجراء انتخابات مجلس النواب

GMT 18:03 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"
 العرب اليوم - أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"

GMT 19:40 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط في شمال قطاع غزة

GMT 08:50 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

إسرائيل تقصف مواقع لحزب الله بجنوب لبنان

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

مقتل 7 أشخاص وإصابة 15 آخرين في حادث سير بالجزائر

GMT 09:16 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

حرائق في منشآت طاقة روسية بعد هجمات أوكرانية

GMT 18:11 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

أيهما أخطر؟

GMT 18:13 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

العرب واليونسكو

GMT 20:12 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

مصر تنفي أي نقاش مع إسرائيل بشأن خطط اجتياح رفح
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab