زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها
آخر تحديث GMT08:52:22
 العرب اليوم -

زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها

زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا لها
القاهرة - العرب اليوم

شاء حظه التعيس بأن يقع ضحية لنصب أهل زوجته ويتم خداعه وإخفاء أخلاق زوجته وتصرفاتها الجنونية ليكتشف الكارثة بعد شهور قليلة من زواجه، بدأت فى تسليط عنفها ضده لدرجه دفعتها لإيذاء طفلتها والإمتناع عن إرضاعها بخلاف محاولة التخلص من والدته .

ويصرح " أحمد.ن.ع" الزوج الثلاثينى والعامل مدير بأحدى الشركات الأجنبية أمام محكمة الأسرة بالتجمع فى طلبه لإسقاط الحضانة عن طليقته: "حاولت تحمل زوجتى ومساعدتها  وذهبت بها لأكثر من طبيب ظننا منى أن أفعالها الجنونية وعنفها الزائد عن الحد لدرجة الضرب والإيذاء والسب بأبشع الألفاظ بسبب حالة نفسية ولكن الأطباء عجزوا عن إيجاد حل لها،وعندما علم أهلها بما فعلته وعرضها على أطباء نفسيبن ثار غضبهم  رافضين الفكرة خوفا على سمعتهم أمام معارفهم وبعدها أخفوها وطفلتي عنى وأقاموا دعوى خلع وحصلوا على حكم قضائي بتطليقها".

ويضيف الزوج عن معاناته :" فى شهر سبتمبر الماضى قبل الطلاق ذهبنا لقضاء عطلة المصيف وهناك بسبب خلاف نشب بينها ووالدتى عندما حاولت تنبيها على ترك الطفلة الصغيرة على الشاطر بمفردها ثار غضبها وقامت بالتعدى على والدتى وسبها أمام المتواجدين بأبشع الألفاظ ثم حاولت دفعها فى الماء وإغراقها ثم أصطحبت الصغير ولأذت بالهروب برفقة أهلها وح رت محضر بالواقعة".

ويكمل الزوج:" تتواصل معى الأن وتطلب الرجوع لها وعندما رفض أصبحت ترسل لى بعض التهديدات بإقدامها على  محاولة الإنتحار وتؤكد أنها تعافت عن ما كانت فيه قليلا،ويشير الزوج إلى أنه أنفق مبالغ باهظة من أجل أن تربي أبنتى فى حياة طبيعية ".

وأكمل الزوج: حاولت إجراء تسوية مع أهلها بإستراد الطفلة فى هدوء وقمت بتنفيذ جميع طلباتهم فى مقابل الحضانة ،ولكنهم بعد أن تقاضوا المال رفضوا تنفيذ الاتفاق ومحاولة أبتزازى مقابل رؤيتى للصغيرة .

قد يهمك أيضاً :

امرأة تطلب الخلع من زوجها خوفاً من ألا تُقيم حدود الله

رجل يطالب بإثبات نشوز زوجته وتجارتها بالمواد المخدرة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها زوجة تحاول التخلص من حماتها عقابا على توجيه اللوم لها



GMT 16:40 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تستضيف حفلها السنوي للكريسماس

GMT 16:23 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

ثاني سيدة من أصول فلسطينية تدخل الكونغرس الأميركي

GMT 08:40 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أبرز إطلالات ميلانيا ترامب سيدة أمريكا الأولى عاشقة الأزياء

GMT 09:51 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

زوجة اللاعب المصري مؤمن زكريا "عكازه" داخل وخارج الملعب

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab