عارضة الأزياء الشهيرة كيت موس بصدد تدشين وكالة خاصة للعارضين
آخر تحديث GMT10:13:19
 العرب اليوم -

عارضة الأزياء الشهيرة كيت موس بصدد تدشين وكالة خاصة للعارضين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عارضة الأزياء الشهيرة كيت موس بصدد تدشين وكالة خاصة للعارضين

كيت موس
لندن – العرب اليوم

تستعد العارضة الشهيرة كيت موس لافتتاح وكالة خاصة بها للعارضات في وقت لاحق من الشهر الجاري، وذلك بعد نحو 30 عاما من الاشتغال بمجال الأزياء.
وانفصلت موس في وقت سابق من العام عن وكالة "ستورم" التي اكتشفتها حين كان عمرها 14 عاما.

وجاء إعلان موس في مقابلة نادرة أجرتها مع موقع "بيزنس أوف فاشون".
وقالت موس "لا أرغب في أشخاص حسني المظهر.. أريد أن أصنع نجوما. أريد أن أُركّز على إدارة المسيرة المهنية للأشخاص أكثر من (إدارة) وكالة للعارضين.. أريد أشخاصا يرغبون في الغناء والرقص والتمثيل".

وتتمتع كيت موس بواحدة من أنجح المسيرات المهنية وأطولها في مجال العرض.
واكتُشفت لأول مرة في عام 1988 بمطار جون إف كينيدي الدولي في نيويورك بواسطة سارة دوكاس مؤسسة وكالة "ستورم".
ومنذ ذلك الحين، ظهرت على غلاف مجلة "فوغ" للموضة أكثر من أي عارضة أزياء أخرى.

وتميزت موس خلال مسيرتها بالقدرة على التكيف مع شتى أنماط الأزياء، وهو ما جعلها مرغوبة وتحظى بشعبية لدى الجمهور.
لكن في عام 2005، نشرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية صورة لموس بدا أنها تتعاطى فيها الكوكايين.
وأعقب هذا موجة من الاستياء، تخلّى فيها عملاء بارزون عن خدماتها، مثل شانيل وباربري.

وامتنعت موس عن العمل لمدة عام بعد هذا، قبل أن تعود وتصل إلى مكانة بارزة في مجال عرض الأزياء.
وتُقدّر مجلة "فوربس" للأعمال ثروة موس بأكثر من 130 مليون دولار.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عارضة الأزياء الشهيرة كيت موس بصدد تدشين وكالة خاصة للعارضين عارضة الأزياء الشهيرة كيت موس بصدد تدشين وكالة خاصة للعارضين



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab