صراعات ميغان وكيت دفعت الملكة إليزابيث لخطوة غريبة
آخر تحديث GMT08:11:53
 العرب اليوم -

صراعات ميغان وكيت دفعت الملكة إليزابيث لخطوة غريبة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صراعات ميغان وكيت دفعت الملكة إليزابيث لخطوة غريبة

ميجان وماركل وكيت ميدلتون
لندن - العرب اليوم

بلغت المشكلات بين ميجان وماركل وكيت ميدلتون قبل انفصال ثنائي ساسكس عن العائلة المالكة في بداية العام الجاري أشدها، حتى وصل الأمر إلى قيام الملكة بنقل بنفسها من قصر لآخر لوقف هذه الخلافات العنيفة.

قال أحد العاملين بالقصر الملكي أن الملكة إليزابيث نُقلت من قصر باكنجهام إلى قصر كينسينجتون لمحاولة إيقاف المشاحنات، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميرور"البريطانية.

تمت تغطية الخلافات بين شقيقات الزوج في عدد من الكتب حول العائلة المالكة الأصغر، على الرغم من اختلاف الروايات.

وكتب "كوين" أحد المطلعين على قصر كنسينجتون "مذكرات حميمة من الملكة ماري إلى ميجان ماركل": "في البداية كان الشقيقان ويليام وهاري وزوجتهم على مقربة دائمًا، ولكن حتمًا كانت هناك توترات".

ويتابع قائلًا:" كيت كانت دافئة جدًا تجاه ميجان عندما وصلت، ولكن التوترات كانت ستنشأ لأن ميجان حتمًا كان عليها أن تقبل بأنها دوقة لكنها ليست متزوجة من الملك التالي.

وأضاف :"أعتقد أنها وجدت صعوبة في التعامل معها وعلى الرغم من أن هاري أحب منزله الريفي في قصر كنسينغتون ، فإن ميجان واعية أنها صغيرة مقارنة بالقصر الواسع الذي تعيش فيه كيت وويليام".

وأوضح أنه على سبيل المثال، فإن التوترات وصلت إلى درجة كبيرة لدرجة أن الملكة نفسها تم نقلها إلى كنسينجتون من قصر باكنغهام في محاولة لوقف المشاحنات".

فيما قال آخرون أن ميجان وكيت لم يتنافسا ولكن لم يكن بينهما أي شيء مشترك.

قد يهمك ايضـــًا :

كيت ميدلتون تُطلق "مشروع تصوير مجتمعي" لالتقاط الحالة المزاجية خلال "كورونا"

تقرير يجمع أفراد العائلة المالكة البريطانية الذين ظهروا كالنجوم على أغلفة المجلات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صراعات ميغان وكيت دفعت الملكة إليزابيث لخطوة غريبة صراعات ميغان وكيت دفعت الملكة إليزابيث لخطوة غريبة



GMT 07:17 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

جامعات أمريكا وفرنسا

GMT 07:22 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

دومينو نعمت شفيق

GMT 07:28 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (7)

GMT 01:01 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الثالثة غير مستحيلة

GMT 00:33 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

بريطانيا... آخر أوراق المحافظين؟

GMT 07:25 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

اتصالٌ من د. خاطر!

GMT 00:30 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

الإعلام البديل والحرب الثقافية

GMT 14:01 2024 السبت ,27 إبريل / نيسان

طرق سهلة لتحسين صحة الأمعاء والحفاظ عليها

GMT 00:50 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نهاية مقولة «امسك فلول»

GMT 07:21 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

نجح الفنان وفشل الجمهور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab