ساعة كليفتون بوماتيك تُلبّي متطلّبات نمط الحياة الحديثة
آخر تحديث GMT02:38:46
 العرب اليوم -

ساعة كليفتون بوماتيك تُلبّي متطلّبات نمط الحياة الحديثة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ساعة كليفتون بوماتيك تُلبّي متطلّبات نمط الحياة الحديثة

ساعة كليفتون بوماتيك
القاهرة - العرب اليوم

تُعدّ ساعة كليفتون بوماتيك هي أوّل ساعة من بوم إيه مرسييه مزوّدة بنظام الحركة الميكانيكي Baumatic المصمّم بالكامل في الدار ويضمّ مواد جديدة ومفاهيم مبتكرة. 

تُعدّ هذه الساعة ثمرةَ الخبرة الطويلة الأمد في صناعة الساعات منذ عام 1830 وحصيلةَ أكثر من خمسة أعوام من الأبحاث والتطوير، ولقد تمّ تصميمها لتلبية متطلّبات نمط الحياة الحديثة. نمط حياتكم أنتم بشكل خاص.

الاستقلاليّة.

 ويبدو أن الساعات الميكانيكيّة لا بدّ أن تتوقّف يومًا, البعض منها تحتاج لإعادة تعبئة بعد 40 ساعة والبعض الآخر بعد 70 ساعة من الاستعمال,أما ساعة كليفتون بوماتيك، فأداؤها أقوى وأطول. بفضل تعزيز وحدتها الأسطوانيّة وميزانها وآلية الرقّاص اللولبي فيها، تتمتّع هذه الساعة باحتياطي طاقة يدوم لمدّة خمسة أيام أي ما يساوي 120 ساعة.  

الدقّة

 تعاني أحيانًا الساعات الميكانيكيّة من التأخير, بضعة ثواني من هنا، ثم بضعة دقائق من هناك، فسرعان ما يُزعجنا أداؤها. لسحن الحظّ، تتميّز ساعة كليفتون بوماتيك بدقّة يقلّ لها مثيل. ففي الواقع، يسمح لها رقّاصها اللولبي الجديد المقترن مع ميزانها الجديد ذي قصور غير متغيّر بضمان تحديد الوقت بدقّة تتراوح بين -4 و+6 ثواني في اليوم، ممّا يجعل كليفتون بوماتيك تستجيب لمعايير معهد COSC الصارمة. لا أكثر ولا أقلّ.

مقاومة الحقول المغنطيسيّة, هل هاتفكم الخلويّ محميّ بغطاء مُمغنَط؟ هل حقيبة لوازمكم الرياضية مزوّدة بمشبك مُمغنَط؟ لا حاجة أبداً لتغيير أي شيء. بفضل اعتماد السيليكون وعناصر غير مغنطيسيّة حديديّة على جزأَين حسّاسَين من نظام حركتها -  الجهاز الضابط ونظام الموازنة – تتمتّع ساعة كليفتون بوماتيك بمقاومة للحقول المغنطيسيّة تساوي 25 ضعف المعيار الحالي. كلّ ذلك يتيح لكم إجراء مكالماتكم الهاتفية بكلّ راحة وممارسة رياضاتكم المفضّلة بكل طمأنينة.

المتانة

 تتطلّب اللوازم الثمينة عنايةً خاصة ولا تُستثنى الساعات من هذا الواقع حيث أن مكوّنات نظام الحركة تعاني من تآكل طبيعي بفعل الاحتكاك الدائم. أما الحلّ فهو اللجوء إلى مواد للتزييت. إن الزيوت المُستخدمة في عيار Baumatic هي نتيجة سنوات طوال من الأبحاث وهي الأفضل أداءً. إنها تسمح بزيادة الفترات ما بين أعمال الصيانة إلى أكثر من مدّة الخمسة أعوام الموصى بها عادةً، ذلك لأنّ وقتكم أيضًا ثمين.   

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ساعة كليفتون بوماتيك تُلبّي متطلّبات نمط الحياة الحديثة ساعة كليفتون بوماتيك تُلبّي متطلّبات نمط الحياة الحديثة



GMT 02:38 2018 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

"بانيراي" تشارك في "Salon des Grande "Complications

GMT 04:15 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ساعة" أبل سيريس 4" ذهبية الإصدار لـ"الأثرياء فقط"

GMT 04:06 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

"رولكس" تتصدر عالم البحار في رحلات الغوص إلى الأعماق

GMT 03:52 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

إطلاق عطري «L’Homme Prada Absolu» و «La Femme Prada »

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab