قناة المستقبل أوقفت الحنين سبب أزمة المازوت في لبنان
آخر تحديث GMT01:09:15
 العرب اليوم -

قناة "المستقبل" أوقفت الحنين سبب أزمة المازوت في لبنان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قناة "المستقبل" أوقفت الحنين سبب أزمة المازوت في لبنان

تلفزيون المستقبل
بيروت ـ العرب اليوم

قبل عامين بالتحديد، أقفل «تلفزيون المستقبل» أبوابه، بعد 26 عاماً على تأسيسه. ضربت الأزمة المالية القناة، ومعها صحيفة «المستقبل» الورقية، وسط أزمة أخرى عصفت بالقناة الزرقاء، تمثلت بمعركة استرداد حقوق الموظفين، الذين نفذوا اعتصامات متفرقة ورفعوا الصوت عالياً. 
وبعد شهرين تقريباً من عملية الإقفال، أطلقت «المستقبل» برمجة أرشيفية تحت عنوان «هلق حنين ولعيونك راجعين»، لاقت رواجاً عالياً على منصات التواصل الإجتماعي لدى إذاعة تفاصيلها. برمجة حملت معها إرث القناة الزرقاء المحمّل بأرشيف غني يضم برامج المنوعات والسهرات التلفزيونية الطويلة الى جانب البرامج الصباحية والمسلسلات الدرامية. 

برمجة شكلت للبعض عودة الى حنين تلك الفترة الذهبية من الزمن، وفرصة أيضاً للهروب من روتين باقي القنوات ومساحة للترفيه، مع خرق في المحتوى السياسي تمثل في بعض المناسبات كذكرى اغتيال رفيق الحريري في شباط (فبراير) أو مواكبة قرارات «المحكمة الدولية الخاصة بلبنان» الصيف الماضي. لكن، على ما يبدو فإنّ حتى هذه المساحة الترفيهية الأرشيفية التي شكلت متنفساً لكثيرين قد غابت اليوم.

 منذ أيام قليلة، اختفت إشارة القناة عن القائمة التلفزيونية، بسبب توقف دوران عجلة البرمجة نظراً لأزمة المازوت التي ضربت أيضاً القناة، على غرار ما أصاب مؤسسات إعلامية مختلفة لا سيما الإذاعية منها، التي اضطر بعضها لإيقاف برامجه المعتادة، أو اعتماد نظام التقنين في البث.

قد يهمك ايضا 

عاصفة التغييرات الإعلامية تضرب "تلفزيون المستقبل" في لبنان

الإضراب يتسبب في وقف نشرات أخبار "تلفزيون المستقبل" وبرامجه لليوم الثالث

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قناة المستقبل أوقفت الحنين سبب أزمة المازوت في لبنان قناة المستقبل أوقفت الحنين سبب أزمة المازوت في لبنان



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 12:53 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

أزمة “الحزب” شيعيّة… وليست في مكان آخر!

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 06:14 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

يقول كتاب السياحة

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 08:22 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

هل يوجد توقيت غير مريب لبث الاعترافات؟

GMT 12:56 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإعلام.. المهم ما بعد التهاني!

GMT 06:18 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

اعترافات ومراجعات (104).. يوسف صديق وجزاء سنمار

GMT 08:16 2025 الأربعاء ,30 إبريل / نيسان

تسريب ناصر والقذّافي وتبرؤ «الإسكندرية»!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab